الصفحه ١٤٩ : لنفسه بنزوله درجة من السعادة
ومنزلة من الكمال ما كان ينالها لو لم ينزل ، وكذلك ما كان ينالها لو نزل من
الصفحه ٢٠٤ :
حكما بإحراق إبراهيم عليهالسلام عقابا له على هذا العمل الذي كانوا يرونه جريمة من أكبر
الجرائم في
الصفحه ٢٢٦ :
رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ
الْفَقِيرَ* ثُمَّ لْيَقْضُوا
الصفحه ٣٠٠ : أمر هيّن على الله ـ تعالى ـ الذي خلق الناس من قبل أن
يكونوا شيئا ، وهو قادر على أن يخلق ما يشاء ، واذا
الصفحه ٣٠٢ :
المقدس ما هو المعروف ، ثمّ اعتزلت الناس في بلدها بسبب قلقها من هذا الحمل
الغريب ، وخوفها من الإفك
الصفحه ٣٠٣ : بالية متروكة لا يهتم بها أحد من الناس ، أو يلتفت إليها (فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ
النَّخْلَةِ
الصفحه ٣٢٧ :
رسالته ، والمهمة الجديدة التي يراد للحواريين أن يقوموا بها ، وأن يرزقهم
الله من فضله. وهو خير
الصفحه ٢ :
كلمة المجمع العالمي لأهل البيت عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أقرب الناس من
الصفحه ٨٤ : أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ ...)(٢).
ثانيا
الصفحه ٢٤٦ :
الخروج ببني إسرائيل من مصر والعبور بهم إلى جهة الأرض المقدسة ، وقد نفّذ
موسى هذه العملية ، وسار
الصفحه ٢٥٠ :
لموسى جاءت ضمن هذه المرحلة من حياته ، وهي : قتله الفرعوني ، ومحاولته لضرب
الفرعوني الآخر ، وتبرعه
الصفحه ٢٥٣ :
جهات متعدّدة يمكن أن نلحظ منها : التفاف بني إسرائيل حوله ، وهم يمثلون
امة كبيرة من الناس وإن كانت
الصفحه ٥٤ : الرسل بالأكل من الطيبات والعمل الصالح ،
وتؤكّد (وَإِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا
الصفحه ١١٧ : خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
الصفحه ١٢٣ :
وكذلك يخلفه في
عمارة الأرض واستثمارها : من إنبات الزرع ، وإخراج الثمار والمعادن ، وتفجير
المياه