الصفحه ٣٨ :
كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ* وَأَدْخَلْناهُ فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٢٣٦ :
تخاف عليه من الذبح العام فعليها أن تضعه فيما يشبه الصندوق وتلقيه في اليم
، وهكذا شاءت إرادة الله
الصفحه ٣١٣ :
التوصية بالصلاة والزكاة وبر الوالدين ، والجهاد في سبيل الله وتقوى الله.
ج ـ التخفيف من
الإصر
الصفحه ٧ : لمستقبل
الشعوب من خلال هذه النافذة ، وهل يبدو مستقبلا مشرقا أو مشوبا بالذلّ والهوان؟
وعلى هذا
الأساس يرى
الصفحه ١٦٨ : ءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ
فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ...)(١).
٣ ـ الطوفان وآثاره
الصفحه ٢٠٢ :
إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ
وَبَدا بَيْنَنا
الصفحه ٣٢٦ :
بذلك قد ركبوا أمرا عظيما ؛ ولذلك نبههم وحذّرهم سلام الله عليه من هذا
النوع من الاقتراحات بقوله
الصفحه ٣٤١ :
الثاني : في
اتخاذهم الرهبان أربابا من دون الله ، يقدسونهم ، ويبذلون لهم الأموال ، ويعتقدون
فيهم
الصفحه ٨١ : :
الآيات التي
جاءت في سورة البقرة ، والتي تبدأ بقوله تعالى :
(وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٢٩ :
ما هي هذه
الاسماء؟
وبعد هذا كلّه
نجدهم يختلفون في حقيقة هذه المسميات ، والمراد منها في الآية
الصفحه ٢٤٢ :
وهو إقامة الحجّة عليه ؛ لاقناعه أو إحراجه ، وذلك من خلال استثمار السلاح
الذي وضعه الله بيد موسى
الصفحه ٣٣٩ :
يُؤْفَكُونَ*
قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً
الصفحه ٩٨ : نَبِيًّا* وَنادَيْناهُ
مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْناهُ نَجِيًّا* وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ
الصفحه ١٣١ :
وحين عرف
الملائكة ذلك تعجبوا من خلق الله لهذا النوع من الخلق الذي يسفك الدماء ويفسد في
الأرض
الصفحه ١٤٣ :
وكذلك موضوع (الذرية)
فإنّها يمكن أن تكون من الخصوصيات التي اختص بها إبليس ؛ ليقوم بهذا الدور