الصفحه ٢١٢ : إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ* لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طِينٍ* مُسَوَّمَةً عِنْدَ
رَبِّكَ
الصفحه ٢٥٤ : ؛
لأنّهم يطلبون من موسى ـ عند ما مرّوا على جماعة يعبدون الأوثان ـ أن يتخذ لهم أصناما
وآلهة كما لهؤلاء القوم
الصفحه ٢٨٩ : فيه طبيعة العلاقة بينه وبين الناس بصورة عامة ،
أو مع والدته وقومه من بني إسرائيل بصورة خاصة
الصفحه ٣٥١ : قد تثير تساؤلات واستغراب في تحولات التاريخ ، وهي : ظاهرة أن
يأتي النبيّ قومه الأقربين بما يصلح
الصفحه ١٤٠ :
يكون لمجرد التعظيم ، وقد يكون عبادة إذا كان بنيتها.
ولذا نجد في
القرآن الكريم في بعض الموارد
الصفحه ٣٧ : ).
(وَلَقَدْ آتَيْنا
إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ* إِذْ قالَ لِأَبِيهِ
وَقَوْمِهِ
الصفحه ٤٢ : تبدو الرحمة والبشارة.
ثمّ (فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ
الْمُرْسَلُونَ* قالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ
الصفحه ٤٨ : عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
بِأَنْفُسِهِمْ ...)(١).
(كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٥٠ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ
الصفحه ٥٦ : قالُوا رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدامَنا
وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ
الصفحه ٥٩ : ء
والقصص متكررة لوقعت قصّة موسى إلى قوم
__________________
(١) التبيان : مقدّمة المؤلف ١ : ١٤.
الصفحه ٦٠ :
وقصّة عيسى إلى قوم وقصّة نوح إلى آخرين ، فأراد الله بلطفه ورحمته أن يشهر
هذه القصص في أطراف الأرض
الصفحه ٦١ : قومه ، أو القوانين التي
تحكم هذه العلاقة ، وأنّ هذه العلاقة مع نهايتها لا تختلف فيها حادثة عن حادثة أو
الصفحه ٧٧ :
الفصل الرابع
قصة عيسى عليه السلام في القرآن
قوم
عيسى.
شخصية
عيسى.
حياة
عيسى.
ملاحظات
الصفحه ٩٩ : بيان أنّ القرآن الكريم لم ينزل من أجل أن يشقى النبي ويتألم
، لمجرد أنّ قومه لم يؤمنوا به ، أو يظن في