الصفحه ٢٧٢ : مِنْهُمْ إِنْ
هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ)(٢).
وكلّ هذه
الآيات الكريمة وما يشبهها يظهر منه أنّ قوم عيسى
الصفحه ١٠٢ : :
(وَإِذْ نادى رَبُّكَ
مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ* قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ)(١) والتي
الصفحه ١٧١ : كما يبدو من القرآن هو
مجموع أمرين :
الأوّل : أن
يضرب الله مثلا لهلاك قوم رسول من اولي العزم كذّبوا
الصفحه ١٨٨ : طبيعة العلاقة بينه وبين قومه ، وأهل بيته
والناس بشكل عام.
أ ـ إنّ
إبراهيم كان امّة وقد ورد في تفسير
الصفحه ١٩٦ : رَبِّي) هذا أكبر وأحسن ، فلما تحرك وزال قال : (لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي
لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٢٠٢ : إبراهيم يخطط للدخول في مواجهة عملية وميدانية فعلية ، ولم يكتف بالحديث
والكلام والبراءة من قومه وممّا
الصفحه ٢٠٥ : أنّ الله
أنجاه من القوم الكافرين بقرار من الملك بنفيه إلى الأرض المباركة ، كما تنص على
ذلك بعض
الصفحه ٢٤٧ :
استسقى موسى قومه ، فيأمره بضرب الحجر فتتفجر منه العيون بعدد الأسباط
الاثني عشر ، كما ينزل عليهم
الصفحه ٣٦٠ : ....................................... ١٥٥
قوم نوح............................................................... ١٥٨
شخصية نوح
الصفحه ٥١ :
إلى أن يقول : (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ
الصفحه ١٠٠ : بأنّه قد أعجل عن قومه.
السادس : غضب
موسى وأسفه ، وموقفه الصارم من قومه وأخيه والسامري.
وقد صاغ
الصفحه ١٦٠ :
نستنتج من المحاورة التي جرت بين نوح عليهالسلام والملأ من قومه : أنّ نوحا كان من طبقة الاشراف والملأ
منهم
الصفحه ١٧٨ :
قوم إبراهيم عليهالسلام
لم يتحدّث
القرآن الكريم عن قوم إبراهيم عليهالسلام الذي ولد بينهم
الصفحه ١٩١ : الْقَوْمِ الضَّالِّينَ*
فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي هذا أَكْبَرُ فَلَمَّا
أَفَلَتْ
الصفحه ١٩٢ : قومه في المرحلة الاولى من حياته ،
كما تذكره آيات سورة الأنعام ؛ ولذلك وصفه القرآن الكريم بعدها بقوله