الصفحه ٢٤٢ : : إذا كنت صادقا فائت بهذه
الآية والحجّة (فَأَلْقى مُوسى
عَصاهُ ...)(١) ، (فَأَلْقى عَصاهُ
فَإِذا هِيَ
الصفحه ٥٥ : مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ
الصفحه ٣٤٢ : حلة من حلل الأواقي ، قسمة كل حلة أربعون درهما ، فما زاد أو نقص فعلى
حساب ذلك ، وعلى عارية : ثلاثين
الصفحه ٥٤ : قَرِيبٌ)(٢).
وقال تعالى : (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ
وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ
الصفحه ٢٠٠ :
وهنا نجد
إبراهيم عليهالسلام :
١ ـ قد أخذ
ينتقد بشكل علني وواضح عبادة قومه للاصنام ، ويستنكر
الصفحه ٣٥٤ : بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ* وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الصفحه ٤١ : قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ* أَنْ لا تَعْبُدُوا إِلَّا
اللهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ
الصفحه ١٥٨ : لقصّة ما ورد منها في سورة هود.
وتتلخص قصّة
نوح في القرآن الكريم بالامور التالية :
قوم نوح
الصفحه ١٦٦ : ، أو تعذيبهم بالسجن وغيره. وقد كان نوح ينذر
قومه بنزول هذا العذاب (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ
الصفحه ٢٤٤ : فرعون وقومه على الكفر ومجيء موسى بالآيات :
وقد أصر فرعون
وقومه على الكفر ، وصمّموا على مواصلة خط
الصفحه ٣٨ :
كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ* وَأَدْخَلْناهُ فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٩ :
في ملكه ، وذلك ما جاء في سورة الاعراف :
(لَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٥٣ : وهذه السنّة
الشاملة ما ورد في سورة (المؤمنون) :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا
الصفحه ٩٣ : : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشا
الصفحه ١٩٣ :
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ)(١). وكذلك موقفه في الاحتجاج على قومه بعد ذلك في المرحلة
الثانية من حياته