الصفحه ٧٥ : المضامين مرة واحدة ؛ لما ذكرنا من أنّ القرآن ليس كتابا علميا
، بل هو كتاب تغيير وهداية ورحمة ، فهو يمزج
الصفحه ٨٣ : أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
الصفحه ٢٨٠ :
لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٣١٢ :
وقد علّمه الله
ـ سبحانه وتعالى ـ في هذه النبوة والرسالة : الكتاب ، والحكمة ، والتوراة ،
والانجيل
الصفحه ٣١٧ : هُمُ الْفاسِقُونَ* وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الصفحه ٩ : ؛ ليصبح قابلا للنشر بصورة كتاب مستقل ، ولكنّ الهجرة كانت سببا في أن
يصبح هذا الكتاب بعد أن أنجزته بعيدا عن
الصفحه ٢٤ : الآمال والتمنيات ،
وقد عبّر القرآن الكريم عن هذه الحالة في الإنسان عند ما تحدّث عن اليهود من أهل
الكتاب
الصفحه ٢٧ : هو كتاب
عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ـ كما نصّ على ذلك ـ وإنّه لا يقول
إلّا الحقّ
الصفحه ٢٨ : ومستخدما للعلم والحكمة في مسيرته.
ولذا كان من
أهداف (النبوة) تعليم الكتاب والحكمة حتى ينتفع بها الإنسان
الصفحه ٢٩ : في تأكيد هذا الجانب من النظرية والفهم :
«والقرآن
الكريم كتاب دعوة وهداية لا يتخطى عن صراطه ولو خطوة
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) راجع في بحث أغراض القصّة ما كتبه سيد قطب في كتابه التصوير الفني في
القرآن : ١٢٠ ـ ١٤١ ، وما سجّله السيد
الصفحه ٧٠ : وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١).
٥ ـ إعطا
الصفحه ٧٣ : مهيمنة عليها أو مستقلة
عنها.
قال تعالى : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما
الصفحه ٨٠ : حسب تسلسلها الزمني وكوقائع
تاريخية.
وسوف نحاول في
الفصول الآتية وفي القسم الثاني من الكتاب أن نطبق
الصفحه ٢٧٥ : الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ
فِي الْحَياةِ