الصفحه ٤٨٥ : ثم ينقلب نباتا يأكله الإنسان ـ
أو الحيوان الذي يأكله الإنسان أيضا ـ فيصير منيا ثم إنسانا (وَفِيها
الصفحه ٤٨٧ :
ضُحًى
(٥٩) فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ
كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى (٦٠) قالَ لَهُمْ مُوسى
وَيْلَكُمْ
الصفحه ٥١٤ :
ثُمَّ
اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ
الصفحه ٥٢٩ :
وَما
جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَما كانُوا خالِدِينَ (٨) ثُمَّ صَدَقْناهُمُ
الصفحه ٥٣٤ : ـ تهكما.
[٢٣] ثم استدل
سبحانه على استحالة تعدد الآلهة (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ) المراد إلهان ، فأكثر
الصفحه ٥٥٦ : (٧١)
____________________________________
يتمكنون من اقتراب تلك النار الكثيرة المهولة ، ثم وضعوا
الصفحه ٥٥٨ :
سبحانه ، ثم لأنبيائه والأئمة ، بإذنه (وَعِلْماً) والحكم غير العلم ، وإن استلزم مقدارا منه (وَنَجَّيْناهُ
الصفحه ٥٨٠ : الطريق وبالآخرة يورده
النار في الآخرة؟
[٦] ثم استدل
سبحانه على من ينكر البعث (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ
الصفحه ٥٨٨ : إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ ما يَغِيظُ (١٥) وَكَذلِكَ
الصفحه ٥٩٧ : ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ (٢٩
الصفحه ٦٠٦ : .
[٤١] ثم بين
سبحانه كيفية مظلوميتهم توضيحا لقوله «بأنهم ظلموا» (الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ
الصفحه ٦١٢ :
وَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ
الْمَصِيرُ
الصفحه ٦١٤ :
الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ
____________________________________
وإن كان كلاهما مرسلا (إِلَّا
الصفحه ٦١٨ :
فَأُولئِكَ
لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ (٥٧) وَالَّذِينَ
هاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ
الصفحه ٦١٩ :
ذلِكَ
وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ إِنَّ