الصفحه ٢٩٧ : عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ
جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً
الصفحه ٣٣٤ : الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ
عَلَيْنَا نَصِيرًا
(٧٥)
____________________________________
تَرْكَنُ
الصفحه ٣٤١ :
وَلَئِنْ
شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ
عَلَيْنا
الصفحه ٣٦٣ : الكافر ، ليعبدوا الله وحده ،
ثم خافوا ، فالتجئوا إلى كهف ـ أي مغارة في الجبل ـ وناموا وشاء الله أن يطيل
الصفحه ٣٦٧ : سواه (لَقَدْ قُلْنا إِذاً) إذا دعونا غير إله السماء والأرض (شَطَطاً) أي كذبا وباطلا.
[١٦] ثم
تذاكروا
الصفحه ٣٧٧ : لائق بالإتيان ، فيرجو منه سبحانه لأحسن منه وأقرب
إلى الرشد ، فإذا قال «سأفعل لإعطاء زيد» ولم يستثن ، ثم
الصفحه ٣٩٤ : » استفهام عن النفع العائد إلى الشخص العامل
عملا ، تقول «ما لزيد يتكلم بهذا»؟ إي أيّ نفع له ، ثم استعمل في كل
الصفحه ٤١٥ : ـ فذهب عنهم ، ثم أتى إليهم مرة أخرى ، ودعاهم ،
فلم يجيبوا له ، بل ضربوه على قرنه الآخر ، فذهب عنهم ، ثم
الصفحه ٤١٨ : دُونِها سِتْراً (٩٠)
كَذلِكَ
وَقَدْ أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ خُبْراً (٩١) ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً (٩٢
الصفحه ٤٤٨ : المعنوي الذي هو عبارة عن جعل نفس موسى عليهالسلام بحيث يتمكن من تلقي كلام الله سبحانه ، ثم إن من
المعلوم
الصفحه ٤٥٤ : (٦٧) فَوَ رَبِّكَ
لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ
جِثِيًّا
الصفحه ٤٥٦ :
كانَ
عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا (٧١) ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ
الصفحه ٤٧٩ : لَتُبْدِي بِهِ) ، قال : كادت أن تخبر بخبره أو تموت ثم حفظت نفسها
فكانت كما قال الله : لو لا أن ربطنا على
الصفحه ٤٨٣ : ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠)
قالَ
فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى (٥١
الصفحه ٤٨٤ : بشؤون تلك
الأمم وقد أثبت شؤونها في كتاب خاص لا يتطرق إليه الضلال ، ولا الغلط.
[٥٤] ثم رجع
موسى