الصفحه ٦٦ : أي من ذلك ،
ثم أنه سبحانه يتعقبهم بالحفظة ، لمراقبة أمورهم ، وما يحدثونه من تغيير بأنفسهم
وأحوالهم
الصفحه ٨٨ : بالإنذار ، وأن يكون معه ما يصدقه أنه نبي مرسل ، وقد فعل الأمرين ،
فجاء بالقرآن شاهدا ، ثم أنذر وبشر ، أما
الصفحه ٨٩ : الْمِيعادَ (٣١) وَلَقَدِ
اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ
الصفحه ١٠٦ : عليهم الفهم
، وإن كانت الحجة تتم بدون ذلك ، ثم أنه ليس المراد من القوم عشيرته ، بل القوم
يطلق على من
الصفحه ١٠٩ : العذاب ليتركوا
طريقتهم ، ويدخلوا في طبقة القبط ، ثم أنه كان من أيام الله ، تلك النعمة بالإنجاء
، كما أنه
الصفحه ١١٤ : «اعتمادي على الدولة» يريد التهديد والاستغناء ، بهذه الجملة.
[١٣] ثم نرسم
للرسل منهاجهم في الحياة بصورة
الصفحه ١٦٧ : سورة البقرة أولا ، ثم سورة الأعراف ثانيا ، ثم هنا ثالثا ، ونقطة
التركيز مختلفة في هذه المواضع كما أن
الصفحه ١٩٠ : القوم
يضحكون منه قائلين جن محمد ، لكنهم لم يجسروا عليه لموضع أبي طالب عليهالسلام (١).
[٩٧] ثم وصف
الصفحه ٢٣٤ : إلى سائل غليظ أو رقيق
في المعدة ، ثم تشرب الكبد صفوه وتبقى في الكرش ثقله ، ثم إن الكبد تحوّل الصفو
إلى
الصفحه ٢٣٦ :
ثُمَّ
كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ
بُطُونِها
الصفحه ٢٣٧ :
وَاللهُ
خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ
لِكَيْ لا
الصفحه ٢٤٥ : الشجاعة ، ثم أن لمح البصر لا بد له من زمان ، والأقرب منه أن يكون
زمانه نصف ذلك الزمان ، ونحوه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٧٧ :
ثُمَّ
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ
الصفحه ٢٨٤ : عن محلهم ، مقابل المسجد الأدنى الذي هو المسجد الحرام ـ عندهم ـ ثم
أن هذا السير من مكة إلى المسجد
الصفحه ٢٩٠ :
ثُمَّ
رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ
وَجَعَلْناكُمْ