الصفحه ٢٣ :
فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ
كَذلِكَ
الصفحه ٥١٨ : (وَمِنْ آناءِ
اللَّيْلِ فَسَبِّحْ) آناء الليل ساعاته ، وهو جمع «إنى» على وزن «إلى» ولعل
الإتيان ب «من» دون
الصفحه ٦١٤ : إِذا تَمَنَّى) التمني هو القراءة ، يقال تمنى الكتاب إذا قرأه ، قال
الشاعر :
تمنى كتاب
الله أول
الصفحه ٦٣٦ : تضييع لها ، مع آدابها
وشرائطها ، وقد كرر ذكر الصلاة لما لها من الأهمية ، ولبيان أمرين ، الأول الخشوع
الصفحه ٧٠٩ : ، وقيعة جمع قاع وهو الواسع من الأرض المنبسطة ، ولعل الإتيان
بالجمع ، لتعدد الصعد التي يعمل الإنسان الكافر
الصفحه ٢٥١ : الدنيا يتكبرون
على الله ، وينفرون من أوامره ، ويحاربونه ، أما في ذلك اليوم ، فإنهم مستسلمون ،
لم يجدوا
الصفحه ٢٨٣ : العاصين
ـ بأنواع الإحسان والامتنان ، فمن أحق منه بذكر اسمه في أول الأشياء ، وابتداء
الأعمال والأمور؟
الصفحه ٣٥٠ : يعلم هؤلاء المنكرون للبعث (أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) أوجدهما من العدم (قادِرٌ
الصفحه ٧٩ : الأكيد ، الذي أخذه سبحانه منهم بالإيمان
بالله ورسله ، والميثاق مشتق من «وثق» كأنه يوجب ثقة كل جانب بالآخر
الصفحه ١٤٥ : فيه محذوف تقديره ، اذكر يا رسول الله ،
ولعل هذا أقرب إلى المعنى ، وإن كان الأول أقرب إلى اللفظ (غَيْرَ
الصفحه ٣٠٨ : (وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً) أي أن أوله ومرجعه ومصيره أحسن من مصير التطفيف
والتلاعب بالمكايل والموازين ، ومن آل
الصفحه ٣١٢ : وقضية
المبدأ ، والتصريف التحويل من حالة إلى حالة ، ومن صورة إلى صورة (لِيَذَّكَّرُوا) أي يتذكروا خالقهم
الصفحه ٣٣٤ : الانحراف اليسير ، أول الطريق ينتهي إلى
أعظم الانحراف في آخره ، وهيهات أن يساوم الرسول الأشراف والكفار ، على
الصفحه ٥٠١ : عبدوا العجل كما أخبره سبحانه من الطور ،
توجه إلى هارون و (قالَ يا هارُونُ ما
مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ
الصفحه ٦٠٥ : ، تحتاجان
إلى دفاع أصحابها عنهما من الاعتداء ، وبين سبحانه ، أولا أنه هو المدافع ، ثم أذن
للمسلمين أن