الصفحه ١٥٢ : منها ، وعلى
الاحتمال الأول ف «الر» مبتدأ و «تلك» خبره ، وتأنيث الإشارة باعتبار أن المقصود «حروف
، الر
الصفحه ٢٣٢ : بعد ما سبق من قوله سبحانه (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ) لأمرين :
الأول : إن هذا
عام يشمل البنات
الصفحه ٢٦٧ : الْكافِرِينَ) فإنه سبحانه لما رأى إعراضهم ، لم يهدهم بألطافه الخفية
، فصاروا من الأشقياء باستمرارهم في الكفر
الصفحه ٤٣٩ :
وَما
كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (٢٨)
فَأَشارَتْ
إِلَيْهِ قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي
الصفحه ٥٠٢ : تصلح؟ ثم أخذ موسى بلحية أخيه ورأسه يجره إليه
، وألقى الألواح من يده تضجرا ، ولم يك هذا العمل من موسى
الصفحه ٥٧٤ :
وَعْداً
عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ (١٠٤)
وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٩ :
____________________________________
المصائب تتابعت عليّ منذ عشرين سنة ، أولها إنه كان لي ابن
الصفحه ١٢٨ : للمكرمات ، وإنما يبقيهم
بسبب القول (الثَّابِتِ) الذي تمسكوا به من الإيمان بالله والعقائد الصحيحة (فِي
الصفحه ١٧٥ : ، ونماذج من العذاب والعقاب ، مع مناسبة
لما تقدم في أول السورة حيث طلب الكفار من الرسول إنزال الملائكة
الصفحه ٣٠٢ : ، ويتوب
إلى الله سبحانه ، وهو يغفر له إذ يعلم صلاحه.
[٢٧] وإذ ذكر
السياق المنعم الأول ـ وهو الله ـ ولزوم
الصفحه ٣٠٧ : نظام العائلة ، إلى غيرها من المفاسد.
[٣٤]
(وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ) قتلها
الصفحه ٣١٣ :
____________________________________
على مقدمات أربع : نقصها وإدراكها وقابليتها للكمال ، وحفزها نحو الكمال ،
وكلها مسلمة ، لأنها من لوازم
الصفحه ٤١٤ : مِنْ رَبِّكَ وَما فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذلِكَ تَأْوِيلُ ما لَمْ
تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (٨٢
الصفحه ٤٦٤ : (وَعَدَّهُمْ عَدًّا) فلا أحد منهم يتمكن أن لا يأتيه ، ولعل الفرق بين
الإحصاء والعد ، إن الأول الحساب والإحاطة
الصفحه ٨ : الأهواء والخزائن وتجمع الطعام فيها بقصبه وسنبله ليكون قصبه وسنبله
علفا للدواب وتأمر الناس فيرفعون من