الصفحه ٤١٧ :
قالَ
أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً
الصفحه ٤٣٢ : وشفقة على الناس ، كما هو من لوازم النبوة ، حتى
يتمكن من إرشاد الناس ، فإن أول مؤهلات المرشد ، أن يكون ذا
الصفحه ٥١١ : (وَلَمْ نَجِدْ لَهُ
عَزْماً) أي تصميم رأي وثبات أمر ، أو المراد أنه لم يكن من
الأنبياء أولي العزم ، وهم
الصفحه ٥٣٩ : كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٦٤ : الله يعلم المحل ، ويعلم وقت الولادة ، زيادة أو
نقيصة من المدة المقررة للولادة ، ويعلم أن الولد ناقص أو
الصفحه ٦٨ :
وَالْمَلائِكَةُ
مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ وَهُمْ
الصفحه ٧٨ :
جَهَنَّمُ
وَبِئْسَ الْمِهادُ (١٨) أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٩٧ : يشاء ، لأنه مثله في ملائمة هذا العصر ، أو
أفضل منه ، كما قال : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها
الصفحه ٢٨٧ :
وَآتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ
دُونِي
الصفحه ٣٦٤ :
إِذْ
أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
وَهَيِّئْ
الصفحه ٣٩٥ :
وَإِذْ
قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كانَ مِنَ
الْجِنِّ
الصفحه ٦٠١ : نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً) (١) ف «إنا لا نضيع» عام ، ودليل ، في وقت واحد ، وهكذا من
أمثاله
الصفحه ٤٦ :
وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ (١٠١) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٨ : )
____________________________________
مزية (لَقَدْ آثَرَكَ اللهُ
عَلَيْنا) أي اختارك علينا ، أولا بحسب الأب ، وثانيا بالملك ـ مع
مالك من حسن
الصفحه ٥٦ : لا بد له من عماد يستند إليه ، فكيف رفعت السماوات بغير عماد ، (تَرَوْنَها) ظاهرة لكم ، فإن كل ناظر يرى