الصفحه ٤٥٥ :
ثُمَّ
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا (٦٩) ثُمَّ
الصفحه ٦٤٢ : بشرا (ما سَمِعْنا بِهذا) الذي يدعو إليه نوح من وحدة الإله ، وإنه رسول الله (فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٤٨٣ : ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠)
قالَ
فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى (٥١
الصفحه ٦٥٧ : لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ (٦٨)
____________________________________
الراجع نحو خلفه يضع
الصفحه ١٥٨ : يُؤْمِنُونَ بِهِ
وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ (١٣)
____________________________________
المنفي
الصفحه ٥٧٣ : لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ
خَلْقٍ نُعِيدُهُ
____________________________________
اشْتَهَتْ
الصفحه ٧٤ :
أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ
زَبَداً رابِياً
الصفحه ٣٣٥ :
سنة من الهجرة تقريبا ، وهكذا توالت عليهم النكبات ، وقد ورد في شأن نزول هذه الآية
، قولان ، الأول ، أنه
الصفحه ٢٠٧ :
أَلا
ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٥٥ : تريدون بالنكث الوصول مع أمة أخرى هي أكثر
عددا من الأمة الأولى التي كانت طرف عهدكم (إِنَّما يَبْلُوكُمُ
الصفحه ٤٨٥ : ]
(مِنْها) من الأرض المتقدمة في قوله (جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً)
(خَلَقْناكُمْ) فإن كل إنسان أوله تراب
الصفحه ٢٨٨ : ابن عباس : كان فسادهم الأول قتل زكريا ، والثاني
قتل يحيى بن زكريا ، ثم سلط الله عليهم سابور ذا الأكتاف
الصفحه ٢٩٣ : والمفاوضات والديون والأسفار وغيرها مما
يعدّ ، فيؤتي به أول موعده (وَكُلَّ شَيْءٍ) من كليات ما يحتاج إليه
الصفحه ٣٢٤ :
____________________________________
خصوصياتهم ، أي فهل تحتاج إلى أكثر من قصة ناقة صالح ، شاهدا
الصفحه ٣٤٤ : ،
فكأن إطلاقه على الذهب مجازا من باب الأولى ، لأن الذهب يزين به (أَوْ تَرْقى) وتصعد (فِي السَّماءِ) بأن