الصفحه ٦٦٢ : ) بَلْ قالُوا مِثْلَ
ما قالَ الْأَوَّلُونَ (٨١) قالُوا أَإِذا
مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا
الصفحه ٧٣٥ :
فَقَدْ
جاؤُ ظُلْماً وَزُوراً (٤) وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى
الصفحه ٢٤٠ : ، وهذا فضلان ، الأول جعل
الأزواج ، والثاني كونهن من نفس الجنس ، لأن الإنسان بجنسه آلف ، ولنوعه أميل ،
قال
الصفحه ٤٢٩ : (خِفْتُ الْمَوالِيَ) جمع مولى ، وهو الأولى بالتصرف في الأموال بعد الإنسان
بالإرث ، (مِنْ وَرائِي) أي من
الصفحه ٦٩١ : أموالهم عن قدر حاجتهم (وَالسَّعَةِ) أي التوسعة في أرزاقهم (أَنْ يُؤْتُوا) من فضلهم وسعتهم (أُولِي
الصفحه ١٦٨ :
فَإِذا
سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ (٢٩) فَسَجَدَ
الصفحه ١٥٧ :
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٠٦ :
قالُوا
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (٢٤) لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ وَمِنْ
الصفحه ٥٦٥ : بترك أولى حتى يجزيه سبحانه بضيق صدره ضيقا في
مكانه ، يهون عند ضيق مكانه ضيق صدره بالمكذبين من قومه
الصفحه ٤٧٣ : سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى (٢١) وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً
الصفحه ٣٢٣ :
بِهَا
الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها وَما
نُرْسِلُ
الصفحه ٣٩٨ :
وَلَقَدْ
صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ
أَكْثَرَ
الصفحه ٢٦٢ : الموت ، وهم
بتلك الحالة ، ومن أظهر مصاديق «من به مشرك» الطائفة التي تعبد الشيطان وتتخذه
إلها.
[١٠٢
الصفحه ٢٦٤ :
____________________________________
الانتقاص منه ، وإنزال مرتبته لدى الجهّال ، فكانوا يقولون أنه كلام الرسول
، أساطير الأولين ، سحر ، كهانة
الصفحه ٣٩٣ :
أَوَّلَ مَرَّةٍ) عراة حفاة عزلا ضعفاء عاجزين منفردين ليس معكم شيء من
أموال الدنيا ومناصبها ، وسائر زهرتها