الصفحه ٤٧٨ :
إِذْ
تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ
إِلى أُمِّكَ
الصفحه ٤٠٧ :
قالَ
فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْئَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ
ذِكْراً (٧٠
الصفحه ٣٥٢ : جاء موسى بأعظم من هذه
الخوارق ، ولم تنفع كلها في إيمان قوم فرعون؟ وهل الأمم إلا أمثالا؟ (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٠٢ : لموسى ، إن الله قد أمرني أن أتبع رجلا عند ملتقى البحرين ، وأتعلم منه
فتزود يوشع حوتا مملوحا وخرجا (لا
الصفحه ٣٩١ : للآخرة الباقية (وَاضْرِبْ لَهُمْ) يا رسول الله (مَثَلَ الْحَياةِ
الدُّنْيا) كلها من أولها إلى آخرها
الصفحه ٢٦٦ :
____________________________________
وقد استثنى من هذه الجملة استثناء ، كما أوضح الكافر من بعد الإيمان بتوضيح
، فالأول قوله (إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٠٦ : كثيرا ، في قبال الكافر
الذي لا يصد عن سبيل الله ، فإنه أقرب من الأول ، والفاسق الذي يعتقد صحيحا ،
ويعمل
الصفحه ٥٣٤ : فليسوا
هم آلهة ، لأن من أول صفات الإله أن يقدر على إحياء الميت ، وهذا من التهكم ، كما
تقول : إن فلانا
الصفحه ٢١ : الأخوة ، بالهول والخجل الذي دخل عليهم ،
أما الأب فقد كان حزنه رفع درجته ـ إن لم نقل أنه بسبب ترك الأولى
الصفحه ٢٧٧ :
إبراهيم ، فهم غافلون لأحكام الله سبحانه من أول الأمر ، والشاهد لذلك يوم السبت
الذي حرّم الله فيه الصيد لهم
الصفحه ٨٣ : (وَ) الحال أنه (مَا الْحَياةُ
الدُّنْيا) من أولها إلى آخرها (فِي الْآخِرَةِ) «في» بمعنى النسبة ، والاضافة
الصفحه ٣١٨ : فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ
الصفحه ٢٩١ :
وُجُوهَكُمْ
وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما
عَلَوْا
الصفحه ٦٦٣ :
لَقَدْ
وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ (٨٣
الصفحه ٢٨٩ :
فَإِذا
جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ
فَجاسُوا