الصفحه ١٣٢ :
الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) سبحانه لأنه المهيّئ لوسائل الجريان من رخاء الماء ،
وجري الهواء ، أو دفع الحرارة ـ في
الصفحه ٥٠٤ : الْيَمِّ نَسْفاً (٩٧)
____________________________________
ولا يوجب عذر من يعبد العجل ، إذ لا عذر بعد
الصفحه ٤٢٤ : الآخرة ، والتفصيل غير مراد هنا ـ كغالب هذه
المواضع من أشباهه ـ
[١٠٧] (ذلِكَ)
كما ذكرنا (جَزاؤُهُمْ
الصفحه ٦٢٢ :
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ
الصفحه ٦٩٩ :
أَوِ
التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ
لَمْ
الصفحه ٢٢٥ : بطريق أولى ، ولأن من أخذ الأكثر فقد أخذ الإثنين ، ولا مفهوم للعدد هنا من
حيث الزيادة ، بل من حيث النقيصة
الصفحه ٤١٨ :
مَطْلِعَ الشَّمْسِ) أي أول العمارة من الجانب الشرقي من الأرض (وَجَدَها) وجد الشمس (تَطْلُعُ عَلى قَوْمٍ
الصفحه ٢٢٤ : الخضوع (ما فِي السَّماواتِ) من الطيور ونحوها (وَما فِي الْأَرْضِ
مِنْ دابَّةٍ) تدب في الأرض أو في البحر
الصفحه ٣٦٨ :
اللهَ
فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٦٩ :
وَهُمْ
فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللهِ مَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ
وَمَنْ
الصفحه ٤٩٩ : ـ أثقالا من الذهب من حلي آل فرعون ،
فقد كانت لديهم حلي من القبط قد استعاروها منهم وما ألقاه البحر على
الصفحه ٥٩٩ : وحده ، بلا أن يستهويه أحد ، بل ضالا في الحياة ، لا يدري من
هو ، وأين؟ حتى يأتيه الموت ، فيضل في بحر
الصفحه ٤٧٩ :
____________________________________
ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ، فوضعته في
الصفحه ٤٩٧ : رَبِّ لِتَرْضى (٨٤) قالَ فَإِنَّا قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ (٨٥
الصفحه ٦٥٠ :
وَقَوْمُهُما
لَنا عابِدُونَ فَكَذَّبُوهُما فَكانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ
(٤٨) وَلَقَدْ
آتَيْنا