الصفحه ٣٦٧ :
فَقالُوا
رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَا مِنْ دُونِهِ إِلهاً لَقَدْ
قُلْنا
الصفحه ٣٧١ : أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ
مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ
الصفحه ٣٧٧ :
رَبِّي
لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً
(٢٤) وَلَبِثُوا
فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ
الصفحه ٣٩٢ : ب «الباقيات» ، لأن المقام مقام ما يفنى
وما يبقى (خَيْرٌ عِنْدَ
رَبِّكَ ثَواباً) إن ما يرجع على الإنسان من تلك
الصفحه ٤٢١ :
وَمَا
اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً (٩٧)
قالَ
هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذا جاءَ وَعْدُ رَبِّي
الصفحه ٤٣١ :
قالَ
كَذلِكَ قالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ
تَكُ شَيْئاً
الصفحه ٤٤٤ : جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي
أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيًّا (٤٣)
يا
أَبَتِ لا
الصفحه ٤٥٠ :
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ
الصفحه ٤٥٧ :
وَكَمْ
أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً (٧٤)
قُلْ
مَنْ كانَ فِي
الصفحه ٤٥٨ :
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضْعَفُ جُنْداً (٧٥) وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٦٠ :
سَنَكْتُبُ
ما يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (٧٩) وَنَرِثُهُ ما
يَقُولُ وَيَأْتِينا
الصفحه ٤٨٧ : لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ
خابَ مَنِ افْتَرى (٦١
الصفحه ٤٩٢ : نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما
أَنْتَ قاضٍ إِنَّما تَقْضِي هذِهِ
الصفحه ٥١٤ :
ثُمَّ
اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ
الصفحه ٥٣٨ : إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى وَهُمْ مِنْ
خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (٢٨)
وَمَنْ
يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ