الصفحه ٣٠ : بِهِمْ
____________________________________
من أنهم يكرهون بنيامين ، ألم يقولوا قبل أيام (لَيُوسُفُ
الصفحه ٦٥ :
سَواءٌ
مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ
بِاللَّيْلِ
الصفحه ٨٤ :
وَيَقُولُ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ١٠٩ :
وَفِي
ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (٦)
وَإِذْ
تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ
الصفحه ١٢٦ : فيها من حب ذاتي للحق ، وكره ذاتي للباطل والباطل إنما
يأخذ السطوح ، وما يبقى في القلب في أمن من الخطر
الصفحه ١٦٧ :
وَإِذْ
قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ
مَسْنُونٍ (٢٨
الصفحه ١٨٧ :
سَبْعاً
مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (٨٧)
لا
تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا
الصفحه ١٩٥ :
وَالْأَنْعامَ
خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ (٥)
وَلَكُمْ
فِيها
الصفحه ٢٠٢ : جبالا عالية ثابتة ، والتعبير بالإلقاء تعطي صورة طريفة
عن ثقلها وشدة وطأتها ، ل (أَنْ) لا (تَمِيدَ) من
الصفحه ٢١١ : خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ (٣٠)
جَنَّاتُ
عَدْنٍ يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٢٢١ :
الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ
يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٢٢٢ : خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ
وَالشَّمائِلِ
الصفحه ٢٦٥ :
الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْكاذِبُونَ (١٠٥) مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ
الصفحه ٣٢٧ : تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ
جَزَآؤُكُمْ
جَزَاء مَّوْفُورًا (٦٣) وَاسْتَفْزِزْ مَنِ
اسْتَطَعْتَ
الصفحه ٣٦٢ :
____________________________________
المكتوب والملفوظ ، وما أشبههما ، أتى بقيد «من أفواههم» (إِنْ يَقُولُونَ) أي ما يقول هؤلاء (إِلَّا كَذِباً