الصفحه ٢٥ : اللهُ
أَحَدٌ) (قالَ) إما بلفظه أو في نفسه ـ وظاهر السياق يعطي الأول ،
والمناسب لأدب يوسف عليهالسلام
الصفحه ٣٥٧ : صفات
الكمال ، والقادر والخالق والرازق والحي والقيوم ، وغيرها من سائر أسمائه وهي
علاماته التي تشير إليه
الصفحه ٦٤٩ : طردوا عن الرحمة كما أهلكوا وطردوا عن الحياة.
[٤٦]
(ثُمَ) من بعد أولئك الرسل (أَرْسَلْنا مُوسى
وَأَخاهُ
الصفحه ٦٨٧ : (لَمَسَّكُمْ) أي أصابكم (فِيما أَفَضْتُمْ) أي خضتم (فِيهِ) من الإفك ، والإفاضة في الشيء الدخول فيه (عَذابٌ
الصفحه ٧١٤ :
مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
رِجْلَيْنِ
الصفحه ١٦٦ :
إِنَّهُ
حَكِيمٌ عَلِيمٌ (٢٥) وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ
الصفحه ٥٩٢ :
كُلَّما
أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها وَذُوقُوا عَذابَ
الْحَرِيقِ
الصفحه ٧١٣ :
وَيُنَزِّلُ
مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَصْرِفُهُ
الصفحه ١٣٥ :
أَضْلَلْنَ
كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصانِي
فَإِنَّكَ
الصفحه ٥٠ : وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٠٨)
وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ
الصفحه ٥٤٥ :
وَلَقَدِ
اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما
كانُوا بِهِ
الصفحه ٧٠١ :
إِنْ
يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٣٢
الصفحه ٨١ :
أُولئِكَ
لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (٢٢)
جَنَّاتُ
عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ
الصفحه ١٢٣ :
ما
أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِما
أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ
الصفحه ١٣١ :
وَيُنْفِقُوا
مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
بَيْعٌ