الصفحه ٧٠٥ : تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي
اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٧٠٦ : قوله «على نور» أي إن الله
يهدي إلى نوره الذي ضرب له المثل من يشاء ممن اتبع الحق ولم يعاند (وَيَضْرِبُ
الصفحه ٦٧٦ :
(٢٤)
سورة النور
مدنية / آياتها (٦٥)
سميت السورة
بالنور ، لاشتمالها على هذه اللفظة ، وهي
الصفحه ٧٠٤ : ، ومن المعلوم أن نور المصباح إذا
أشرق على الزجاج ، وكان منحصرا في كوة لا ينتشر كان ضياؤه قويا جدا
الصفحه ١٠٤ : يأذن بها الله ، كما قال : (آللهُ أَذِنَ لَكُمْ
أَمْ عَلَى اللهِ تَفْتَرُونَ) (١)؟ وهذا أذن به الله
الصفحه ٧١١ :
وَمَنْ
لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ
(٤٠) أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٠٧ : الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ (٥)
____________________________________
ثلاث
الصفحه ٢٣٠ : بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
____________________________________
مثلا ـ : كمثل
الصفحه ٧٢ :
هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ
وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ
الصفحه ١٠٣ :
الر
كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ بِإِذْنِ
الصفحه ٢٢٣ :
سُجَّداً
لِلَّهِ وَهُمْ داخِرُونَ (٤٨)
____________________________________
على حركة الكون
الصفحه ٦٧٩ :
وَالزَّانِيَةُ
لا يَنْكِحُها إِلاَّ زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٦٧ : ، تدل على ذاته وصفاته و (هُوَ) الله (الَّذِي يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ) وهو النور الذي يرى عند وجود السحاب
الصفحه ٣٥٤ :
على القوم ، يرتد السياق إلى هذا الكتاب الحكيم ليبين ما هو (وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ) أي أنزلنا القرآن
الصفحه ٤١ :
قالُوا
تَاللهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِ (٩٥) فَلَمَّا أَنْ جاءَ
الْبَشِيرُ أَلْقاهُ عَلى