الصفحه ٦٤٥ :
ثُمَّ
أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ (٣١) فَأَرْسَلْنا
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ
الصفحه ٤٧ : إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ (١٠٤)
وَكَأَيِّنْ
مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١١٢ : مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى قالُوا
إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا
الصفحه ٣٥٥ : ، وفيه الحق ، فمن شاء فليؤمن ، ومن
شاء فليكفر ، فقد ثبتت الحجة من جانب الله تعالى ، ولم يبق إلا الإطاعة
الصفحه ٧١٩ :
الرَّسُولِ
إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٥٤)
وَعَدَ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٢٣ : (وَما نُرْسِلُ بِالْآياتِ) التي نرسلها مع الرسل (إِلَّا تَخْوِيفاً) وإذ لم ينفع هذا النوع من التخويف
الصفحه ٣٥١ : ، حيث عرضها للعقاب الدائم (إِلَّا كُفُوراً) أي جحودا للسماء.
[١٠١] إن من
يأمر غيره بالكرم ، لا بد وأن
الصفحه ٥٠٠ : يرى بنو إسرائيل (أَلَّا يَرْجِعُ
إِلَيْهِمْ) «أن» مخففة من الثقيلة ، واسمه ضمير محذوف ، أي أن العجل
الصفحه ١٥٦ :
ما
نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَما كانُوا إِذاً مُنْظَرِينَ (٨) إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ٦٦٣ :
لَقَدْ
وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ (٨٣
الصفحه ١٩٦ : ، ولعل الفرق
بين الرأفة والرحمة ، أن الرأفة صفة القلب ، وإن لم تتعد ، والرحمة لا تكون إلا
فيما يظهر من
الصفحه ٢١٢ :
الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٣٢)
هَلْ
يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ
الصفحه ٣١٧ :
إِذْ
يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَسْحُوراً (٤٧) انْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ٤٠٤ : نصب بدل من الهاء في أنسانيه ، أي ما أنساني أن
أذكره إلا الشيطان ، وذلك لأنه لو ذكر لموسى عليهالسلام
الصفحه ٦١٤ : ينجحوا وفي زماننا حاول «أتاتورك» أن يلخص
القرآن ، وصنع منه مهزلة لم يدم إلا يسيرا ، حتى نسخه الله ، وأحكم