الصفحه ٤٩١ : لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ
الصفحه ٦٥٤ : ذكر هذا عقب الإيمان بالله ، إذ من الممكن أن
يؤمن أحد بالله ، ومع ذلك يؤمن بالأصنام أيضا ، كما كان
الصفحه ٧٣٨ : بِالسَّاعَةِ سَعِيراً (١١) إِذا رَأَتْهُمْ
مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ
____________________________________
تحت
الصفحه ٧٩ : الأكيد ، الذي أخذه سبحانه منهم بالإيمان
بالله ورسله ، والميثاق مشتق من «وثق» كأنه يوجب ثقة كل جانب بالآخر
الصفحه ٦٣٤ : فيها ،
ومن سمات المؤمن الكامل الإيمان ، أن يعرض عن ذلك كله ، وما ورد في الأحاديث من
تفسير اللغو
الصفحه ٦٥٨ : الإنسان إذا رأى من أحد ادعاء كبيرا ، ولم يعرف
مزايا ذلك الشخص لم يرضخ له ، واحتمل فيه الكذب والدجل ، لكن
الصفحه ٧١٦ : إلى من يعطي لهم الحق ـ وإن كان باطلا
في نظر الواقع ـ.
[٥١]
(أَفِي قُلُوبِهِمْ) استفهام توبيخي ، أي
الصفحه ٧٢٩ :
____________________________________
وَرَسُولِهِ) إذ عدم الاستئذان دليل على عدم تمكن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في قلوبهم ، ونشوب الإيمان في
الصفحه ٣٥٤ : تبعيدكم ، والمراد إما أرض مصر ، فقد سكنها بنوا إسرائيل فيما
بعد ، أو الأعم مقابل إرادة فرعون إخراجهم من
الصفحه ٧١٧ : كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ) الصحيحي العقيدة والإيمان (إِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ) أي إلى كتاب
الصفحه ٦٣٣ : بأفعال الخير افتتح هذه السورة بصفات المؤمنين الكاملين في الإيمان ، فقال
سبحانه :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٧١٤ :
مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى
رِجْلَيْنِ
الصفحه ١٦٦ :
إِنَّهُ
حَكِيمٌ عَلِيمٌ (٢٥) وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ
الصفحه ٧١٣ :
وَيُنَزِّلُ
مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَصْرِفُهُ
الصفحه ١٣٥ :
أَضْلَلْنَ
كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصانِي
فَإِنَّكَ