الصفحه ٦١٧ : ، فلا مجال لهم للإيمان ، حتى ينجوا من العذاب (أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ
عَقِيمٍ) بأن يأخذهم عذاب
الصفحه ١١٠ : حَمِيدٌ (٨) أَلَمْ يَأْتِكُمْ
نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ
الصفحه ٢٠٥ : (فَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) وهم طبعا من لا يؤمن بالإله الواحد ، وإلا فلو كان
مؤمنا كان معتقدا
الصفحه ٢١٢ : دنياهم ، فلننظر وقت انتقالهم من الدنيا إلى الآخرة ، كما نظرنا
إلى حال الكفّار حال الانتقال (الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٨ :
هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً (٢٠) انْظُرْ كَيْفَ
فَضَّلْنا
الصفحه ٣٤٦ : شيء من ذلك ، بل بعثني الله إليكم رسولا ، وأنزل
كتابا ، فإن قبلتم ما جئت به ، فهو حظكم في الدنيا
الصفحه ٣٦٦ : الناس عليهم ، فكان
بعثهم من النوم ، ليكون علمهم بقدرة الله سبحانه عيانا ، واطلاع الناس عليهم ليعلم
الناس
الصفحه ٦٤٢ :
يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ) أي إنما يدعي النبوة لتطيعوه ، فيترأس عليكم ، وتكونوا
أنتم من أتباعه ، فيصير له كيان
الصفحه ٢١٩ : شردوا (أَكْبَرُ) من حسنة الدنيا (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) أي لأوصل عملهم إلى ما أعدّ الله لهم في الآخرة
الصفحه ٢٦٨ : ، بينما ربح
المؤمنون أنفسهم والجنة.
[١١١] أما من
أكره ، وقلبه مطمئن بالإيمان (ثُمَ) للتراخي في اللفظ
الصفحه ٢٩٢ : )
____________________________________
وأحسنها وأشد استقامة من جميعها ، فإن الطرق السابقة ، وإن كانت مستقيمة ،
لكنها مستقيمة في ظروف خاصة ، أما
الصفحه ٣١٥ : ، وإنما يعبر عن ذلك ، بعدم
الإيمان بالآخرة ، للتلازم بينهما ، وبيان أن المؤمن بالتوحيد ، لا بد وإن يؤمن
الصفحه ٣٥٢ : جاء موسى بأعظم من هذه
الخوارق ، ولم تنفع كلها في إيمان قوم فرعون؟ وهل الأمم إلا أمثالا؟ (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٧٢ : ) ويعرفوا مكانكم (يَرْجُمُوكُمْ) بالحجارة جزاء لما فعلتم من ترك آلهتهم ، واختياركم
الإيمان بالله (أَوْ
الصفحه ٤٥٦ : ) بالله والرسول ، وما جاء به (لِلَّذِينَ آمَنُوا أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ) من المؤمنين والكافرين (خَيْرٌ