الصفحه ٢١٤ : من السخافة بحيث لا يستحق
الجواب ، فهل سبحانه يجبر أحدا على عمل؟ إنه خلاف العقل والوجدان ، وإلّا
الصفحه ٢٩٩ : اللام ، لقاعدة
«يرملون» (إِلَّا إِيَّاهُ) فالعبادة خاصة ، وهي مشتقة من «عبد» أي الإتيان برسوم
العبودية
الصفحه ٦٨٠ : لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ
(٤) إِلاَّ
الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٣١٩ : يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) (٢) ، وفي آية أخرى (كَأَنْ لَمْ
يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنَ النَّهارِ
الصفحه ٦٩٣ : الطاهر من كل دنس ، أن يتزوج بامرأة فاحشة زانية ، والآية ، وإن كانت
عامة ، إلا أنها بمناسبة حديث الإفك
الصفحه ٥٠١ : مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا (٩٢) أَلاَّ تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ
أَمْرِي (٩٣
الصفحه ١١٣ : وَلكِنَّ اللهَ يَمُنُّ عَلى
مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَما كانَ لَنا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطانٍ إِلاَّ
الصفحه ٧ :
وَما
أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ
رَبِّي إِنَّ
الصفحه ٣٩٩ : العذاب ، فيؤمن خوفا من حلوله به ، إن
لم يؤمن ، وهذا كقولك لابنك : إنك لا تقبل قولي ، إلا أن تضرب ، أو ترى
الصفحه ٢٨ :
أَلَمْ
تَعْلَمُوا أَنَّ أَباكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ وَمِنْ
قَبْلُ ما
الصفحه ٣٠٧ : من
رعى حول الحمى ، أوشك أن يقع فيه (إِلَّا بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) أي بالصفة التي هي أحسن الصفات
الصفحه ٨ : الأهواء والخزائن وتجمع الطعام فيها بقصبه وسنبله ليكون قصبه وسنبله
علفا للدواب وتأمر الناس فيرفعون من
الصفحه ٤٨ : ) أي أكثر المؤمنين منهم ـ وذلك يعرف من السياق ـ (بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) فإن كثيرا من
الصفحه ٢٨٠ :
بِاللهِ) إلا بتوفيقه وأمره وتحت نظره (وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ) فإن من يدعو إلى الرشاد ، لا بد وأن يحزن
الصفحه ٥١٢ :
إِنَّ
لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ لا
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى (١١٩