الصفحه ٧٣٣ : من باب التفاعل ، من البركة ، إما بمعنى تكاثر خيره
، أو من البروك ، بمعنى الاستقرار ، أي دام وثبت
الصفحه ١٢٠ : اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ
تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذابِ اللهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٥٤ :
تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً
الصفحه ٢٦٧ : الْكافِرِينَ) فإنه سبحانه لما رأى إعراضهم ، لم يهدهم بألطافه الخفية
، فصاروا من الأشقياء باستمرارهم في الكفر
الصفحه ٣٢٣ : الأمم بأن الخارقة لا تفيد في
إيمان المعاند ، وقد رأيتم ذلك وجربتموه ، وإن كان الله سبحانه يعلم ذلك من
الصفحه ٣٤٧ :
عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ مَلَكاً
____________________________________
لأن يكون البشر رسولا ، إما لأنهم
الصفحه ٣٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حريصا على إيمان الأشراف ، واستقائهم من المعرفة ،
لعلهم يهتدوا ، لكن إن طرد هؤلاء وتقريب أولئك في
الصفحه ٣٩٨ :
وَلَقَدْ
صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ
أَكْثَرَ
الصفحه ٤٩٧ : رَبِّ لِتَرْضى (٨٤) قالَ فَإِنَّا قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ (٨٥
الصفحه ٥٧٤ :
وَعْداً
عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ (١٠٤)
وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٦١٥ : )
____________________________________
الله المسلمين ، لينبهوا على تحريفهم (وَاللهُ عَلِيمٌ) بما يفعله الكفار بوسوسة من الشياطين (حَكِيمٌ
الصفحه ٦٣٥ : الأيمان ، لأن اليمين هي
العضو الفعالة في الاكتساب فكأنها هي المالكة ، من باب علاقة السبب والمسبب أو
الكل
الصفحه ٧٠٠ :
وَلا
يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا
إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٥٧ : المنافع واهتبال الفرص ،
فتعاهدون هذا لتأمنوا جانبه ، فإذا رأيتم عدم أمنكم من جهة أخرى ، نقضتم هذا العهد
الصفحه ٦٠٢ : ، يخشى ويخاف خوف الرسوب ، وهذا
يدل على كمال الإيمان (وَالصَّابِرِينَ عَلى
ما أَصابَهُمْ) من المكاره