الصفحه ٢٥٩ :
مَنْ
عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً
طَيِّبَةً
الصفحه ٢٦٥ : غضب الله ، والعذاب العظيم (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ
إِيمانِهِ) بعد أن ذاق حلاوة الإيمان ، وعرف
الصفحه ٣٧١ : أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ
مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ
الصفحه ٤٥٨ :
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضْعَفُ جُنْداً (٧٥) وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٩٤ : ءُ مَنْ تَزَكَّى) أي تطهر بالإيمان والطاعة.
[٧٨] ولما أتمت
الحجة على فرعون وملأه ، ولم يؤمنوا ، صار
الصفحه ٦٣ : تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما تَزْدادُ
____________________________________
يريدوا الإيمان والإذعان
الصفحه ٧٨ :
جَهَنَّمُ
وَبِئْسَ الْمِهادُ (١٨) أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١١٨ :
وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَما هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرائِهِ عَذابٌ غَلِيظٌ (١٧
الصفحه ٣٢٩ : ) من البحر (إِلَى الْبَرِّ) فأمنتم الأخطار (أَعْرَضْتُمْ) عن الإيمان به وعن طاعته (وَكانَ الْإِنْسانُ
الصفحه ٨٢ : إلى حال الكفار (وَالَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ) إليهم بالإيمان ، بما أودع فيهم من الفطرة ، وأخذ
الصفحه ٢٥٦ : لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي
مَنْ يَشاءُ وَلَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٣٩١ :
وَخَيْرٌ
عُقْباً (٤٤) وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ
الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ
الصفحه ٤٠٠ :
____________________________________
والإثبات والحصر وما أشبه ، فإذا سأل أحد الطلاب ، هل في المدينة أحد؟ أراد
من الطلاب ، وإذا سأل التاجر من
الصفحه ٥٨٧ : الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ (١٤
الصفحه ٦٤١ :
وَمِنْها
تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا