الصفحه ٢٤٥ : ءٍ قَدِيرٌ (٧٧) وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٢٤٦ : يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللهُ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٧٩) وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٤٨ : ) جمع سربال ، وهو اللباس ، كالقميص ونحوه (تَقِيكُمُ) من وقي يقي بمعنى حفظ ، أي تحفظكم تلك الألبسة من
الصفحه ٢٥٨ :
أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٩٦)
____________________________________
الذي فر منه ، وهكذا
الصفحه ٢٧٠ : يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ
____________________________________
أي تعطى جزا
الصفحه ٢٧٦ :
قانِتاً
لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٢٠) شاكِراً
لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ
الصفحه ٣١٤ :
وَالْأَرْضُ
وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ
الصفحه ٣١٨ : فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ
الصفحه ٣٢٢ :
وَيَخافُونَ
عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُوراً (٥٧)
وَإِنْ
مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ
الصفحه ٣٣٩ :
وَنُنَزِّلُ
مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٥١ : ، حيث عرضها للعقاب الدائم (إِلَّا كُفُوراً) أي جحودا للسماء.
[١٠١] إن من
يأمر غيره بالكرم ، لا بد وأن
الصفحه ٣٦٣ : (٨)
أَمْ
حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً
الصفحه ٣٨٥ :
مِنْ
أَعْنابٍ وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ وَجَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً (٣٢)
كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ
الصفحه ٣٩٤ : الله ، أو كل من يأتي منه الرؤية (الْمُجْرِمِينَ) الذين أجرموا ، واقترفوا الكفر والعصيان (مُشْفِقِينَ
الصفحه ٤٠١ :
الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (٥٨