الصفحه ١٤٠ : تَحْسَبَنَ) أي لا تظنن يا رسول الله ، أو كل من يتأتى منه التفكر
في أمثال هذه الشؤون (اللهَ غافِلاً عَمَّا
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن الله قد كفاهم خرج الرسول مناديا : يا معشر العرب
أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وإني رسول
الصفحه ٢٠٥ : (فَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) وهم طبعا من لا يؤمن بالإله الواحد ، وإلا فلو كان
مؤمنا كان معتقدا
الصفحه ٣٤٦ : شيء من ذلك ، بل بعثني الله إليكم رسولا ، وأنزل
كتابا ، فإن قبلتم ما جئت به ، فهو حظكم في الدنيا
الصفحه ٥١٨ : (وَمِنْ آناءِ
اللَّيْلِ فَسَبِّحْ) آناء الليل ساعاته ، وهو جمع «إنى» على وزن «إلى» ولعل
الإتيان ب «من» دون
الصفحه ٦٠٤ : ) فإنها مع قوتها مسخرة لكم حتى تتمكنوا من أخذها ،
وإيقافها صواف ونحوها ، بخلاف السباع الممتنعة التي هي لو
الصفحه ٦١٢ :
وَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ
الْمَصِيرُ
الصفحه ٦٥٢ : أخذت بقطعة
منه ، ولقد كان هذا التقطيع بينهم لا يرتبط بالرسل (زُبُراً) أي كتبا ، جمع زبور وهو الكتاب
الصفحه ٦٧١ : ، يقولون هذا حيث لا مجال هناك إلا للاعتراف
، يريدون بذلك الاسترحام.
[١٠٨] يا (رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها
الصفحه ٧٢١ : أدب
العائلة أن يكون للزوجين أوقات خلوة ، لا يدخل عليهم من الخدم والأطفال أحد إلا
بعد الاستئذان ، فقد
الصفحه ٧٣٦ : بمثله ، ولو كان افتراء من عند جاهل
لا يعلم مقادير قدرة الناس لأمكنوا من معارضته والإتيان بمثله. (إِنَّهُ
الصفحه ٢٠ : ؟ والجواب أن الإيذاء لا يجوز أما
إذا صنع الإنسان صنعا مباحا يتأذى به الغير فإن ذلك جائز ، ألا ترى أن من يبني
الصفحه ٤٣ : ، وقد كان لا يجلس على
السرير إلا الملك (وَخَرُّوا) أهل يوسف (لَهُ) ليوسف (سُجَّداً) جمع ساجد ، كما أن
الصفحه ٩٨ : تتعب حتى تكون عالما ،
الثاني ـ ما فائدة لوح المحو والإثبات ، بينما لا يصير في الخارج ، إلا على طبق أم
الصفحه ٢٦٣ :
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٠١) قُلْ نَزَّلَهُ
رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ