الصفحه ٥٩٩ : الأنظار ، حتى لا يبقى أثره ، حتى
أن جسمه يضيع ، فلا قبر له ولا أثر ، وهكذا المشرك ، إنه خر من أوج الإيمان
الصفحه ٦٠٠ : )
____________________________________
[٣٣]
(ذلِكَ) الأمر كما ذكرنا من لزوم الإيمان ، وترك الشرك (وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ) جمع شعيرة
الصفحه ٥٤٢ : يستقبلون هذين
الأصلين من أصول الإيمان (وَإِذا رَآكَ) يا رسول الله (الَّذِينَ كَفَرُوا) وقد سبق منك أن عبت
الصفحه ١٨٤ : بما تقتضيه تلك الآيات من الإطاعة والإيمان.
__________________
(١) الأعراف : ٧٤.
الصفحه ٢٦٩ : من فتنوا من ضعفاء الإيمان ، الذين
فتنوا حقيقة ، وكفروا قلبا ولفظا ، ثم رجعوا إلى الإسلام وحسن إيمانهم
الصفحه ٣٩٩ : وجبرا ، والمعنى أنهم بامتناعهم عن الإيمان ـ بعد مجيء الهدى
ـ بمنزلة من يطلب الهلاك ، أو يطلب أن يرى
الصفحه ١٢٣ : الرسول ، والإيمان
بالمعاد وما أشبه ، من سائر الأصول الاعتقادية (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) أي الأعمال
الصفحه ٤٩ :
والإيمان الصادق الذي لا يشوبه شرك ولو الخفي منه (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) بوقت مجيء العذاب أو الساعة.
[١٠٩
الصفحه ٢٩٥ :
كَفى
بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً (١٤)
مَنِ
اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ
الصفحه ١٠٥ : »
لإفادة أن من طبيعتهم لم يكن الحب الزائد لها ، وإنما طلبوا حبها ، حتى صار ملكة
لهم ، فإن الاستفعال فيه
الصفحه ٥٤٨ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ
كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ١٢٦ : فيها من حب ذاتي للحق ، وكره ذاتي للباطل والباطل إنما
يأخذ السطوح ، وما يبقى في القلب في أمن من الخطر
الصفحه ٦٨١ : بضمير المتكلم مكان الضمير الغائب (إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ) فيما رمى زوجته به ، فتكون هذه الأيمان
الصفحه ٦١٦ : الإيمان فعل القلب الذي يصدر منه آنا فآنا (فَتُخْبِتَ) أي تخضع (لَهُ) أي للقرآن ، المستفاد من قوله : إذا
الصفحه ٨٨ : ) (١) فهو ينزلها حسب المصلحة والحكمة ـ كما سبق تفصيل ذلك ـ وإذا
أتى هؤلاء الكفار ، هذا القرآن العظيم الذي من