الصفحه ٥١١ : إِبْلِيسَ أَبى (١١٦)
فَقُلْنا
يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ
الصفحه ٥١٤ :
ثُمَّ
اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ
الصفحه ٥٣٨ : إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى وَهُمْ مِنْ
خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (٢٨)
وَمَنْ
يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ
الصفحه ٥٣٩ : كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٥٤٧ :
أَفَلا
يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها أَفَهُمُ الْغالِبُونَ
(٤٤
الصفحه ٥٥٨ :
وَلُوطاً
آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
تَعْمَلُ
الصفحه ٥٦٥ :
وَأَدْخَلْناهُمْ
فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ (٨٦) وَذَا النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ
الصفحه ٥٩٨ : الْأَنْعامُ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ
الصفحه ٦١٣ : (٥١) وَما أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ
الصفحه ٦٢٩ : اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ
الصفحه ٦٨٢ :
وَالْخامِسَةَ
أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٦٩٤ :
____________________________________
(وَالطَّيِّباتُ) من النساء (لِلطَّيِّبِينَ) من الرجال (وَالطَّيِّبُونَ) من الرجال (لِلطَّيِّباتِ) من النسا
الصفحه ٦٩٩ :
أَوِ
التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ
لَمْ
الصفحه ٧١٢ : بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى
الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
الصفحه ٧ : ]
(وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي) إن كان هذا من كلام يوسف عليهالسلام ، كان المراد منه التواضع ، أي اني لا أنزه