الصفحه ٣١٣ :
____________________________________
على مقدمات أربع : نقصها وإدراكها وقابليتها للكمال ، وحفزها نحو الكمال ،
وكلها مسلمة ، لأنها من لوازم
الصفحه ٣٤٢ :
صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ
____________________________________
(كانَ
الصفحه ٣٤٨ : تركهم سبحانه في ضلالهم يعمهون ،
وإلا فما حجة من تمت عليهم الحجة ، ووضحت لهم المحجة؟ (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ
الصفحه ٤٠٦ : )
____________________________________
تجوّز لي ، أن أكون معك ، لتعلمني من بعض علومك التي علمك الله إياها ، أي
علما ذا رشد ، وهو علم الغيب
الصفحه ٤١٤ : مِنْ رَبِّكَ وَما فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذلِكَ تَأْوِيلُ ما لَمْ
تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (٨٢
الصفحه ٤٧٥ :
وَاجْعَلْ
لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ
أَزْرِي (٣١
الصفحه ٥٢٠ : وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى (١٣٢)
وَقالُوا
لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ
الصفحه ٥٣٢ : لَهْواً لاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا
فاعِلِينَ (١٧) بَلْ
الصفحه ٥٦٢ : كالإنسان إلا أنه مختف ، والظاهر أنهما في الأصل كانا
من جنس واحد ، ولذا
__________________
(١) سبأ : ١٣.
الصفحه ٥٨٩ :
اللهَ
يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ (١٦) إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ
الصفحه ٦٧٢ : في الدنيا؟ فهذا جزاءكم في الآخرة.
[١١٠] ألا
تذكرون (إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ) أي جماعة (مِنْ عِبادِي
الصفحه ٧٠٦ : قوله «على نور» أي إن الله
يهدي إلى نوره الذي ضرب له المثل من يشاء ممن اتبع الحق ولم يعاند (وَيَضْرِبُ
الصفحه ١٢٥ : لا
تكون إلا بإذنه (وَيَضْرِبُ اللهُ
الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) ما أودع فيهم من
الصفحه ١٣٦ : ، وقد أمر الله سبحانه إبراهيم بهذا الإسكان ، عند
البيت لينتشر البلاغ والدعوة من هناك ، وقد كان إبراهيم
الصفحه ١٣٩ : مقيمين للصلاة ، ودخول «من» هنا وفي قوله عليهالسلام «من الناس» إما للنشوء والجنس أي أفئدة من هذا الجنس