الصفحه ٦٠١ : الأمم
من الشعائر ، والذين يثنون على ذبح الحيوان ، لم يدركوا طبيعة البشر ، التي لا
تقوم ، إلا باللحوم
الصفحه ٦٥١ : البشر ، فلا يأكلون الطعام ولا يمشون في الأسواق ، وإنما فرق
الرسل من غيرهم ، إن الرسل لا يأكلون إلا الطيب
الصفحه ٨٢ :
____________________________________
لا تحمل الآفات والعاهات ، إلا أن التسليم هناك ، نوع من التكريم (بِما صَبَرْتُمْ) أي أن تكريمنا لكم
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام عامّا لجميع ذريته ، وإلا فقد كان من نسله من عبد
الأصنام ، كبني إسرائيل الذين عبدوا العجل ، وغيرهم
الصفحه ١٨٩ : ، وأصل الصدع
هو كسر الزجاجة بصوت وكان الرسول يجهر بتفريق الناس الذين على لون واحد فمنهم من
يؤمن ومنهم من
الصفحه ٣٨٦ : لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها
مُنْقَلَباً (٣٦)
____________________________________
مِنْكَ
مالاً) فها أنا
الصفحه ٣٩٠ : إلا
بالله».
[٤٤] وقد زعم
الكافر أنه «أعز نفرا» فأين أنفاره في إنقاذه من هذا العذاب؟ (وَلَمْ تَكُنْ
الصفحه ٤٠٠ : اليد هي العضو العامل في البدن كثيرا ، وإلا فالمعاصي
تصدر من جميع الأعضاء ، فذلك بعلاقة الجزء والكل
الصفحه ٥٥١ : ء والأرض و «كم»
خطاب للقوم (مِنَ الشَّاهِدِينَ) أي أشهد بذلك ، وهذا لتأكيد الأمر ، وإلا فكل مخبر شاهد
لما
الصفحه ٥٨٧ : الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ (١٤
الصفحه ٦١٩ : يترك المظلوم أن يجازيه إلا ويعاقبه مرة أخرى (لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ) فلا ييأس المظلوم من هذا الحيث
الصفحه ٦٤١ :
وَمِنْها
تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٨٠ : زمام شهوته عند المعصية ، وصبر
على المصيبة ، بأن لا يجزع الإنسان عند نزول كارثة به من فقر أو مرض ، أو ما
الصفحه ١٥٢ : (١)
____________________________________
[٢]
(الر) ألف ، ولام ، وراء (تِلْكَ) ومن هذا الجنس من الحروف تتركب (آياتُ الْكِتابِ وَ) آيات (قُرْآنٍ
الصفحه ١٥٥ :
بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٧)
____________________________________
وما ورد من أن الأدعية