الصفحه ٤٦٠ :
سَنَكْتُبُ
ما يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (٧٩) وَنَرِثُهُ ما
يَقُولُ وَيَأْتِينا
الصفحه ٥٤٧ : والحياة من هؤلاء؟ (أَفَلا يَرَوْنَ) أي ألا يرى هؤلاء الكفار الذين أفسدهم العمر الطويل في
النعمة الموروثة
الصفحه ٦١٣ : حتى لا يصدوا السبيل (أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ) وهذا من باب كون أولئك مورد الكلام ، وإلا فمن كفر
الصفحه ٦٨٢ :
وَالْخامِسَةَ
أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٠٤ : وَوَيْلٌ لِلْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ
شَدِيدٍ (٢)
____________________________________
والعمل ، فتلك لم
الصفحه ١١٥ : لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنا) أي ننفيكم من بلادنا (أَوْ لَتَعُودُنَّ
فِي مِلَّتِنا) أي إلا أن ترجعون إلى أدياننا
الصفحه ١٢١ :
قالُوا
لَوْ هَدانَا اللهُ لَهَدَيْناكُمْ سَواءٌ عَلَيْنا أَجَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا ما لَنا
مِنْ
الصفحه ١٤٦ :
سَرابِيلُهُمْ
مِنْ قَطِرانٍ وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ (٥٠) لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما
الصفحه ١٧٠ : )
__________________
(١) لا أريد بمثل هذا التفسير إلا تفسير الحالة والمستفاد من اللفظ ، لا
العبارة والدقة ، حتى تكون النسبة
الصفحه ١٩٩ : الحقائق ويعرفوا الأشياء وإلا
فهل يتمكن عاقل أن يقول إنها خلقت من أنفسها؟ أو خلقها صنم عاجز جاهل؟ إن
الصفحه ٣١٠ : عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً (٣٨)
ذلِكَ
مِمَّا أَوْحى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ
الصفحه ٣٣٦ :
____________________________________
من مكة ، والثاني ، أنها نزلت في اليهود بالمدينة ، فإن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لما قدم المدينة
الصفحه ٣٨١ :
وَلا
تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ
فُرُطاً (٢٨
الصفحه ٥١٠ : لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى * وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى)
(٣) (مِنْ قَبْلُ)
أي
الصفحه ٥٦١ : إلا جاوبه (وَكُنَّا فاعِلِينَ) لذلك ، وكان المراد بذلك أن هذا الأمر ليس عجيبا من
قدرتنا ، وإن كان