الصفحه ٢٦٠ : إليها ، وإن تكدرت حياته ، بما يتوجه إليه من
غيره ، من الاضراب والفقر الذين أحدثهما غيره ، ممن لا يسير
الصفحه ٢٧٥ : عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها
الصفحه ٢٨٨ : ملكا من ملوك فارس في قتل
زكريا ، وسلط عليهم في قتل يحيى بخت نصر ، وهو رجل من بابل ، أقول : من عجيب أمر
الصفحه ٢٩٣ : مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْ
الصفحه ٣٢١ : الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ
عَنْكُمْ وَلا تَحْوِيلاً (٥٦) أُولئِكَ
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في منامه ، من أن نبي أميّة ينزون على منبره كنزو القرد
، وأنهم المراد بالشجرة الملعونة ، فقد روي أن
الصفحه ٣٤٣ : مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠) أَوْ تَكُونَ لَكَ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ
الصفحه ٣٤٤ :
كِسَفاً
أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلاً
(٩٢) أَوْ
يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ
الصفحه ٣٤٥ : )
____________________________________
جانب الله (نَقْرَؤُهُ) مكتوب فيه نبوتك وصدقك في دعاويك ، وقد كانوا من الجهل
والغباوة بحيث يفرقون بين
الصفحه ٣٦١ : مِنْ
عِلْمٍ وَلا لِآبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ
الصفحه ٣٦٨ :
اللهَ
فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٦٩ :
وَهُمْ
فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللهِ مَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ
وَمَنْ
الصفحه ٤١٧ :
قالَ
أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً
الصفحه ٤١٩ :
حَتَّى
إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ
يَفْقَهُونَ
الصفحه ٤٣٢ :
فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا