الصفحه ٥١٣ :
فَأَكَلا
مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ
الْجَنَّةِ
الصفحه ٩٩ : نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وَاللهُ يَحْكُمُ
____________________________________
(فَإِنَّما عَلَيْكَ) يا
الصفحه ١٩٧ : (٩)
____________________________________
صحيح ، فإن صانعها ليس إلا جزءا صغيرا في سلسلة العلل المهيئة لها من معدن
، ونار ، وهواء وغيرها.
[١٠
الصفحه ٣٦٨ :
اللهَ
فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٦٩ : (وَلِيًّا مُرْشِداً) من يتولى شؤونه ، ويرشده إلى الحق ، إذ لا مرشد إلا
الله سبحانه.
[١٩]
(وَتَحْسَبُهُمْ
الصفحه ٤٩٥ :
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ (٧٨) وَأَضَلَّ
الصفحه ٤٩٩ :
قالُوا
ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ
الْقَوْمِ
الصفحه ٥٤٦ :
أَمْ
لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ
وَلا هُمْ
الصفحه ٦٣٧ :
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢)
ثُمَّ
جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ
الصفحه ٦٤٨ : كانوا يطلبون من الرسول ـ على وجه
الاستهزاء ـ أن يعجل عليهم العذاب إن كان صادقا ، فإن العذاب لا يأتي إلا
الصفحه ٦٥ : ) حفظا ناشئا (مِنْ أَمْرِ اللهِ) ولا يخفى أن التعقيب ، وإن كان في الأصل المجيء عقب شيء
أو شخص ، إلا أنه
الصفحه ٢٢٥ :
____________________________________
أكثر من المساوي ونحوه (وَيَفْعَلُونَ ما
يُؤْمَرُونَ) فليس امتثالهم خاصا بالسجود ، بل إنهم يفعلون كل ما
الصفحه ٢٥٩ :
مَنْ
عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً
طَيِّبَةً
الصفحه ٣٣١ : الْبَرِّ) بالخيل والبغال والحمير ، ومنه هذه الآلات الحديثة ،
فإنها تحمل الإنسان بفضل الله سبحانه ، وإلا فمن
الصفحه ٤٥٨ :
فَسَيَعْلَمُونَ
مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضْعَفُ جُنْداً (٧٥) وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ