الصفحه ١١٤ :
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ (١١) وَما لَنا أَلاَّ
نَتَوَكَّلَ عَلَى اللهِ وَقَدْ هَدانا
الصفحه ١٥٣ : تأتي عقب
رب ليصلح دخولهما على الفعل والا فإن «رب» تدخل على الاسم ، فإنها من حروف الجر ،
أي ربما يتمنى
الصفحه ٣٢٨ : إِلاَّ غُرُورًا
(٦٤) إِنَّ
عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ
وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً
(٦٥
الصفحه ٤٥٥ :
ثُمَّ
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا (٦٩) ثُمَّ
الصفحه ٧٣٤ :
وَاتَّخَذُوا
مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلا يَمْلِكُونَ
الصفحه ١٣٨ : ء من دعاه ، وليس كسائر العظماء لا يسمعون
إلا دعاء بعض الناس لهم ، أو المراد بسميع الدعاء ، أنه يستجيب
الصفحه ٢٧٤ : عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ
____________________________________
ولما حرمتموه مثل السائبة ، هذا حرام
الصفحه ٢٧٨ : بِالْمُهْتَدِينَ (١٢٥)
____________________________________
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ)
من أمور دينهم
فيميز المحق من
الصفحه ٣٥٠ : سكن لهيبها ، والمراد أنه كلما أشرفت على الخمود ،
وإلّا فنار جهنم لا تنقض أبدا (زِدْناهُمْ سَعِيراً) أي
الصفحه ٣٥٢ : جاء موسى بأعظم من هذه
الخوارق ، ولم تنفع كلها في إيمان قوم فرعون؟ وهل الأمم إلا أمثالا؟ (وَلَقَدْ
الصفحه ٥١٧ :
إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى (١٢٨)
وَلَوْ
لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ
الصفحه ٦٧٤ : الملك الحق ، وما سواه من دون الآلهة ملوك
باطلة موهومة ، لا حصة لها من الملك والخلق (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٧٣١ :
عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣) أَلا إِنَّ لِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ١٥٨ :
إِلَّا
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (١١) كَذلِكَ نَسْلُكُهُ
فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ (١٢) لا
الصفحه ١٧٨ :
إِلاَّ
امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ (٦٠)
فَلَمَّا
جاءَ آلَ لُوطٍ