الصفحه ٢٨٥ :
لِنُرِيَهُ
مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
الصفحه ٥٢٨ :
كَما
أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ (٥)
ما
آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَفَهُمْ
الصفحه ٦٤٦ : صالح من
الإحياء بعد الموت ، لا يمكن أن يكون ذلك.
[٣٨]
(إِنْ هِيَ) أي ليست الحياة (إِلَّا حَياتُنَا
الصفحه ٢٤٥ :
وَما
أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٤٦ : يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللهُ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٧٩) وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٣٩ :
وَنُنَزِّلُ
مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٤٧ :
وَما
مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلاَّ أَنْ قالُوا أَبَعَثَ
اللهُ
الصفحه ٣٩٤ : لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ
أَحْصاها وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَلا
الصفحه ٤٤٦ :
وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ وَأَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعا
الصفحه ٥٤٢ : تُرْجَعُونَ (٣٥) وَإِذا رَآكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي يَذْكُرُ
الصفحه ٦٣٥ :
____________________________________
ولا يستمنون ، ولا يمكنون أحدا من أنفسهم ، فإن الفرج اسم للعورتين.
[٧]
(إِلَّا عَلى
أَزْواجِهِمْ) أي
الصفحه ٩٦ :
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً وَما
كانَ
الصفحه ٢١٧ : الله الخلائق ، ويحشرهم للجزاء وإلّا لكان ظلم الظالم الذي لم ينتقم منه في
الدنيا خلاف عدله سبحانه ، فإنه
الصفحه ٤٧٨ :
إِذْ
تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ
إِلى أُمِّكَ
الصفحه ٥٥٢ : ـ (جُذاذاً) أي قطعة قطعة فهو فعال بمعنى مفعول كالحطام ، وأصله من
الجذ بمعنى القطع (إِلَّا كَبِيراً
لَهُمْ) أي