الصفحه ٨٣ :
وَفَرِحُوا
بِالْحَياةِ الدُّنْيا وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ مَتاعٌ (٢٦
الصفحه ٦٩٨ : ء دلالة على ما
ذكرناه سابقا ، في معنى «إلا ما ظهر منها» إذ السياق الواحد (إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَ) أي
الصفحه ١٩٨ :
هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ شَرابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ
تُسِيمُونَ
الصفحه ٩٥ :
وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
وَلِيٍّ
الصفحه ٥٣٤ : (إِلَّا اللهُ) أي متصفة بكونها غير الله ، والمراد انه لو كان من هذا
الجنس أحد غير الله (لَفَسَدَتا) أي
الصفحه ٦٩١ : إلى أولئك فإن من يريد أن يري
الطرف أنه لم ير ما صدر منه أمال وجهه عنه وجعل صفح وجهه إليه (أَلا
الصفحه ١٦٨ : حتى تأكيد واحد ، ألا ترى إنك لو قلت استقبل الفقيه
من في المدينة كلهم ، لا يكاد يظن الإنسان إلا أن
الصفحه ٢٠٧ :
أَلا
ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الصفحه ٧٣٧ :
أَوْ
يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ
الظَّالِمُونَ إِنْ
الصفحه ١٢٧ :
وَمَثَلُ
كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ ما
لَها مِنْ
الصفحه ١٥٧ :
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٣٣ :
وَما
أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
فِيهِ وَهُدىً
الصفحه ٥١ : أساسا وأشد مراسا ، وإلا فالنصر آت لا محالة وهكذا تستمر الحالة ،
فالرسل في ضعف من الأتباع ، والكفار في
الصفحه ٤٦٩ :
اللهُ
لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى (٨)
وَهَلْ
أَتاكَ حَدِيثُ مُوسى (٩) إِذْ
الصفحه ٥٠٥ :
إِلهَ إِلَّا هُوَ) فهو المستحق للعبادة ، لا العجل المصنوع من الذهب (وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً) أي أن