الصفحه ٩١ :
____________________________________
لها من الواقع والحقيقة (بَلْ) الواقع أن جعل هؤلاء لله شركاء من جهة أنه (زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٢٩ : كفرا وما ورد من تفسيرها بكفّار قريش فإنه من باب المصداق
الظاهر.
والحقيقة أن
النعمة لا تبدّل بالكفر
الصفحه ١٦٣ : قد يستعمل في الرفعة الحسية ، نحو نزلت من السطح ، وقد
يستعمل في الرفعة الحقيقية ، نحو نزلت من عند
الصفحه ١٦٥ : ، والأشياء كلها وإن كانت مجهولة الهوية حتى الماء
والهواء ، لكن الحياة أغمض مهية ، وأبعد عن الفهم حقيقة ، ومن
الصفحه ١٧٢ : سبحانه.
[٤٣]
(إِنَّ عِبادِي) الحقيقيين (لَيْسَ لَكَ) يا إبليس (عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) أي سلطة وقدرة حتى
الصفحه ١٧٣ : المراد إنهم يسبحون فيها فالظرف
حقيقي.
[٤٧] وكان
المشهد حاضر ، إذ نرى المتقين في ساحة المحشر يقال لهم
الصفحه ١٨٢ : » (لِلْمُتَوَسِّمِينَ) أي المتفرسين الذين يتثبتون في نظرهم حتى يعرفوا حقيقة
الشيء بسمته وعلامته ، من توسم بمعنى رأى
الصفحه ١٩٧ : الحقيقي للإنسان الذي هو السعادة الأبدية ، وينتقل السياق من سير جسماني
إلى سير روحاني (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
الصفحه ٢٠٣ : تَذَكَّرُونَ) هذه الحقيقة؟ فكيف تجعلون من لا يخلق شريكا مع من يخلق
، وتعبدوهما على حد سواء؟
[١٩] إن ما
تقدم
الصفحه ٢٠٦ : كانوا
يقولون عن القرآن إنه خرافات القدماء لا حصة له من الحقيقة والواقع ، وليس المراد
لهم أنه منزل من
الصفحه ٢٢٨ : بمولود مؤنث ، وهي بشارة حقيقية
، فإن الأولاد بنين وبنات نعم من عند الله سبحانه (ظَلَ) أي استمر من ذلك
الصفحه ٢٣٨ : الشيوعي وغير الشيوعي ـ مع حفظ نسبة كبر الدولة ، عند
المقارنة ـ كاف لإدراك هذه الحقيقة المرة ، والإسلام كما
الصفحه ٢٤٣ : يَعْلَمُونَ) هذه الحقيقة ، وهي أن الحمد له وحده ولا يستحق ما سواه
الحمد.
[٧٧]
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً) آخر
الصفحه ٢٧٢ : والسائبة والوصيلة والحام ، لأن الحصر حقيقي
، حتى يقال ما بال بعض الأشياء لم تذكر هنا وقد تقرر في البلاغة
الصفحه ٣١٢ : الحق ، ونفرة من الواقع والحقيقة.
[٤٣] ثم عطف
سبحانه إلى المشركين ، ليستدل عليهم ، بأنه لا يمكن تعدد