الصفحه ٦٠ : قَوْلُهُمْ) أي فالحقيق بالعجب قول المنكرين للبعث ، أو المراد ،
وإن تعجب من إنكارهم البعث فحقيق عجبك ، إذ هو
الصفحه ٩٠ : ، وهم يعلمون ،
فيكونون أعلم من الله سبحانه؟؟ ثم إن من المعلوم ، إن الشركاء لا وجود حقيقي لهم ،
وإنما هي
الصفحه ٩٢ :
الْمُتَّقُونَ) دخولها والتنعم فيها ، ولعل الإتيان بالمثل لإفادة أن
حقيقة الجنة لا تتصور ، وإنما يتصور الإنسان
الصفحه ٢٦٩ : عليهم ، إن عملهم ذلك ، لم يكن موجبا
للعصيان ، لكن حيث أن كون الفتنة تؤدي ببعض الناس حتى يرتدوا حقيقة
الصفحه ٣٩٩ : الَّذِينَ
كَفَرُوا بِالْباطِلِ) فيناظرون مع الرسول والمؤمنين ، بما هو باطل ، وغير
حقيقة (لِيُدْحِضُوا) أي
الصفحه ٦٨٥ : التي يتعدد سبب نزولها (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ) أي بالكذب العظيم الذي قلب وجه الحقيقة ، ويقال
الصفحه ٢٧ : بنيامين ، وكيف نأخذ إنسانا بريئا ، ومن المعلوم أن
بنيامين كان راضيا ببقائه ، حيث يعرف الحقيقة ، أما أخ آخر
الصفحه ٣٦ : بأن يعتذروا به ، وأن
ذلك حقيقة وليس بمجاز لأن للجهل مراتب فقد يجهل الإنسان أصل الموضوع ، وقد يجهل
الصفحه ٥٠ : ء فليتبع
طريقي ومن لم يشأ ، فهو وما اختار ،
[١١٠] ثم يلفت
الله الكفار إلى حقيقة الرسالة وأحوال الغابرين
الصفحه ٥٢ :
بالنصر نصر المبادئ التي دعوا إليها ، وهو النصر حقيقة ، لا العزة والشوكة في
الدنيا ، وعلى هذا فقوله سبحانه
الصفحه ٦٧ : الحامد يظهر من نفسه صوتا وإلا فكل شيء يسبح ويحمد الله سبحانه ، ومن
المحتمل أن يراد الحمد والتسبيح حقيقة
الصفحه ٦٨ : تَسْبِيحَهُمْ) (١) بل مقتضى «لا تفقهون» إنها تسبح وتحمد حقيقة ، إذ لو
كان المراد بالتسبيح الدلالة ـ كما ذكر في
الصفحه ٧١ : رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)؟ هل هو الله أم أصنامكم؟ إنهم لا يحرون جوابا ، لأن
الجواب الحقيقي لا
الصفحه ٧٣ : الخالقين» مما
يدل على أن غيره أيضا خالق؟ قلنا أن ذلك على ضرب من المجاز والتشبيه ، لا الحقيقة
ـ كما هو واضح
الصفحه ٨٤ : ، وأراد الهدى ، لطف
به سبحانه ألطافه الخاصة ، حتى يهتدي حقيقة ، ويكون من الأعلين حظا ورشدا.
[٢٩] ومن ذاك