الصفحه ٣٧٦ :
وَأَقامَ
الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ
يَكُونُوا
الصفحه ٣٩٧ : )
____________________________________
تعداد الحرام الذي
جعله الله ، فإنهم لا يحلون الشهر الحرام ، إلا وجعلوا مكانه شهرا آخر حراما ،
وهذان
الصفحه ٣٩٨ :
____________________________________
وقالوا : إن السفر
بعيد ، فلا طاقة لنا به ، والعدو الروم فلا قبل لنا بهم ، إلى غير ذلك من الأعذار
الواهية
الصفحه ٤٢٣ : (خالِدِينَ فِيها) دائمين لا يخرجون منها (هِيَ حَسْبُهُمْ) أي أن النار تكفيهم جزاء لذنوبهم وكفرهم ونفاقهم
الصفحه ٤٤٩ : كالشيء المنتن النجس
الذي يلزم الاجتناب عنه ، وإلا أصاب الإنسان قذره ونتنه (وَمَأْواهُمْ) مصيرهم
الصفحه ٤٥٢ : إلى الإيمان والنصرة (وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ) أي بالإيمان والطاعة ، فإن الاتّباع يلزم أن
الصفحه ٥٤٦ : مثل أسلافهم لا يؤمنون بالحق الذي
كذبت الأسلاف به ، فإن المكذبين لهم طبيعة واحدة ، ومن قبيل موحّد ، كما
الصفحه ٥٥٨ : مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٦٠٢ : عليهالسلام واسمها واغلة ، وكانت أما لكنعان الولد الذي هلك بالغرق ،
فقد كان لنوح عليهالسلام زوجتان وأولاد
الصفحه ١٤٠ : (١٤٥) وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنا
الصفحه ٤٢ : حديث : أن
سورة الأنعام نزلت جملة واحدة ، وشيعها سبعون ألف ملك لعظمتها (١).
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١١١ : عَمِيَ) عنها فلم ينظر فيها وأعرض عنها (فَعَلَيْها) أي أن وبال الإعراض يعود على نفسه (وَما أَنَا) المراد
الصفحه ٢٤٥ : يتعظون بها ، والمراد تشبيههم بالغافل
الذي يغفل عن صلاحه فلا يعمل بمقتضاه.
[١٤٨]
(وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا
الصفحه ٤٤٠ : وللجنات (الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) الذي لا شيء أعظم منه.
[٩٠] أمام الحركات
ينقسم الناس إلى ثلاثة أصناف : قسم
الصفحه ٤٥٩ : ومرارة بن الربيع وهلال بن أمية ، فلما تاب الله عليهم قال كعب : ما كنت قط
أقوى مني في ذلك الوقت الذي خرج