الصفحه ١٦١ : أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ (١٧)
____________________________________
ليس الإنظار إلى
يوم القيامة بل (إِلى
الصفحه ٣٢٧ : المنافي خارج المدينة. وهذا من باب
تشبيه المعقول بالمحسوس ليكون أوقع في النفس (أُولئِكَ) الذين أنفقوا هذه
الصفحه ٤٩٦ : » (وَتَحِيَّتُهُمْ) «التحية» مصدر من
باب التفعيل ، بمعنى التكرمة ، مشتقة من : «أحياك الله» (فِيها) أي في الجنات
الصفحه ٦١ : الدنيا من أعمارنا ولم نقدم
عملا صالحا ننتفع به في هذا اليوم (وَهُمْ) أي هؤلاء الكفار (يَحْمِلُونَ
الصفحه ٦٢٧ : باب علاقة استعمال الضد في الضد ، نحو : «لا أبا لك»
الذي كان أصله للسب ثم استعمل للمدح أيضا (أَأَلِدُ
الصفحه ٢٣ : ، حيث أنها وردت في باب السؤال عن الحج.
فقد روي عن الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام أن الرسول
الصفحه ٤٩٥ : الله سبحانه منزّه عن المكان ، وإنما هو من باب تشبيه المعقول
بالمحسوس ، والمراد ب «لا يرجون» لا يتوقعون
الصفحه ٦٨٥ : منع نفسه عن الشهوة الجنسية ، فقد قالوا : أن ابن سيرين كان
تلميذا عند بزاز وكان جميلا جدا وفي ذات يوم
الصفحه ٦٥٣ : عمله.
في تفسير «الصافي»
: قال ابن عباس : ما نزلت آية كان أشق على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٢٥٨ :
وَقَطَّعْناهُمُ
اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ
الصفحه ٣٥٤ : في قبال عشرة من الكافرين (وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ
يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٥٨ : المطلب يقول : نزلت هذه الآية فيّ
وفي أصحابي ، كان معي عشرون أوقية ذهبا فأخذت مني فأعطاني الله مكانها
الصفحه ١١ :
فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ
الصفحه ٤١٥ : يفيد العموم.
[٦٠] ثم بيّن
سبحانه مصرف الصدقات ، وأنها يجب أن تصرف في المصارف المذكورة لا أن تعطى
الصفحه ١٥١ :
مَنْ
جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا