الصفحه ٤٠٨ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ
الصفحه ٤١٩ : على كل مؤمن مقابل الكافر ، وهو من أظهر الإسلام ، وإن لم يدخل في
قلبه ، كما قال سبحانه : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٢٧ :
طَيِّبَةً
فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ (٧٢
الصفحه ٤٤٧ :
قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ
____________________________________
يبدو في الأفق
البعيد
الصفحه ٤٨٣ : فِيكُمْ غِلْظَةً
____________________________________
الفحوى ـ في تفسير
الآية ، «فأمرهم أن ينفروا إلى
الصفحه ٤٨٥ :
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَماتُوا
وَهُمْ كافِرُونَ (١٢٥
الصفحه ٥١١ :
أوجدوها بجهدهم ، وزيّنوها بصنعهم ، وأنهم مالكوا الأمر فيها ، فلا يتمكن أحد من
تغييرها وتحريرها. وكذلك
الصفحه ٥٣١ :
وَلَوْ
أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي الْأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ
الصفحه ٥٤٥ :
فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٥٤٨ :
الْكِبْرِياءُ
فِي الْأَرْضِ وَما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ (٧٨) وَقالَ فِرْعَوْنُ
ائْتُونِي
الصفحه ٥٩٣ : المراد ب «كفروا» تجدّد الكفر منهم ،
بل كونهم كفارا ، فإن فعل الماضي ينسلخ عن الزمان غالبا ـ في مثل هذه
الصفحه ٦٤١ :
____________________________________
يلجأ إليه ليستمد
منه القوة في نوائبه ، كذلك من اتخذ الله ظهيرا رجع إليه في حوائجه بالتوسل إليه
لقضا
الصفحه ٦٤٩ :
فَأَمَّا
الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (١٠٦) خالِدِينَ فِيها ما
الصفحه ٦٨١ : هذا بَشَراً إِنْ هذا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (٣١)
قالَتْ
فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ
الصفحه ٦٩٥ :
تَزْرَعُونَ
سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً فَما حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً