الصفحه ٣٤ :
إِذْ
أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ
الصفحه ٥١ :
الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (١٢)
وَلَهُ
ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ
الصفحه ٨١ :
وَالْبَحْرِ
وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ
الْأَرْضِ
الصفحه ١٠٢ : ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (٩١) وَهذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ
الصفحه ١٧٩ :
حَتَّى
إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً قالَتْ أُخْراهُمْ لِأُولاهُمْ رَبَّنا هؤُلاءِ
أَضَلُّونا
الصفحه ١٨٢ : أنهم يكونون هكذا في الجنة في قبال
الكفار الذين «لهم من جهنم مهاد» (وَقالُوا الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ١٨٩ : الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
____________________________________
ولا
الصفحه ١٩٧ : لنفسه أو ماله (وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ
مِنَ الْكاذِبِينَ) فتكذب في دعوى النبوة ، وأنه ليس للعالم إلّا إله
الصفحه ٢٠٨ : ) الذي أمرتكم به من إتيان الواجبات وترك المحرمات (خَيْرٌ لَكُمْ) أي أنفع مما أنتم فيه ، وكأن الإتيان بصفة
الصفحه ٢١٦ :
الَّذِينَ
كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً
كانُوا
الصفحه ٢٥٣ :
وَاكْتُبْ
لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ
عَذابِي
الصفحه ٢٨٥ : الأصنام تنصر في زعم عبادها كما أن الله ينصر في نظر المسلمين؟
والجواب : إن
الأدلة لما دلّت على وجوده
الصفحه ٣٥٢ :
اللهُ
يَعْلَمُهُمْ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَأَنْتُمْ لا
الصفحه ٤٠٢ : وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٠٦ : بسرعة في الأمر (فَثَبَّطَهُمْ) أي أوقفهم عن الجهاد بالتزهيد فيه فرغبوا عنه (وَقِيلَ) القائل هو الله