الصفحه ٤٠٤ : كما يظهر في
الكلام يظهر في العمل ، فقد تأخذ بيد الولد لتقصيره أمام الآخذ مظهرا غضبك عليه ،
تريد إفهام
الصفحه ٤١٠ : (بِنا إِلَّا إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ) إما النصر والظفر وخير الدنيا ، وإما الشهادة في سبيل الله
وفيها خير
الصفحه ٤١٤ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ
يُعْطَوْا
الصفحه ٤١٦ :
____________________________________
الأرض فلم يقدر
على التحرك ، وحيث أنهم في المجتمع صنفان متمايزان ، إذ هناك صنف تعسّرت أموره وإن
كان ظاهره
الصفحه ٤٢٠ : لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً
فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (٦٣)
يَحْذَرُ
الْمُنافِقُونَ أَنْ
الصفحه ٤٣٠ :
فَإِنْ
يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذاباً
أَلِيماً فِي
الصفحه ٤٣٣ :
الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَالَّذِينَ لا
الصفحه ٤٩٨ :
فَنَذَرُ
الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١)
وَإِذا
مَسَّ
الصفحه ٦٠٨ : أساس الإسلام ، فاجتمعوا في مكة ، وضمن
كل واحد منهم أن يقول مثل ثلث القرآن إلى العام القابل ، واجتمعوا
الصفحه ٦١٠ :
____________________________________
وكونه متعلق العلم
وعدم كونه متعلقه. إلّا أن الإنشاء حيث يحمل دائما ـ في طيه ـ إخبار عن شيء صح
الاتصاف
الصفحه ٦١٤ :
____________________________________
قبيلة (أَخاهُمْ) في النسب (هُوداً) النبي عليهالسلام ، وكان هؤلاء ساكنين في الأحقاف «والحقف» كثيب الرمل
الصفحه ٦٣٩ : يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ
نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا ما نَشؤُا إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
(٨٧
الصفحه ٦٧٣ : نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ
الصفحه ١٣ :
أَنْ
يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ
وَيَصُدَّكُمْ عَنْ
الصفحه ١٧ : مُتَعَمِّداً
____________________________________
المحرم ، فقد
ابتلي المؤمنين في عمرة الحديبية بكثرة الصيد