الصفحه ٦٦٨ :
فَلَمَّا
ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ
الصفحه ٦٧١ : بأنوارهم ويهتدون
بآثارهم.
[٢٠] رجع الأولاد
إلى أبيهم وتمت القصة هنا ، لتبتدئ بحال يوسف في الجب ، فقد ذكر
الصفحه ١٠ : فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ
الْأَيْمانَ
الصفحه ٤٤ : تَمْتَرُونَ (٣) وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٦٤ : ،
وهكذا الخطاب الغليظ أو الرقيق لأحد ، قد يراد به المعنى الموضوع له ، وقد يراد به
داع آخر يفرغ في مثل هذا
الصفحه ١٠٧ :
وَهُوَ
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ قَدْ
الصفحه ١٢٣ : وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها
الصفحه ١٥٤ :
ثُمَّ
إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤) وَهُوَ
الصفحه ١٨٠ : أَبْوابُ
السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٧٩ :
ثَقُلَتْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
الصفحه ٢٨٩ : هُمْ مُبْصِرُونَ (٢٠١) وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ (٢٠٢
الصفحه ٣٠٦ : اللهَ) أي خالفوا الله (وَرَسُولَهُ) فكأنهم في شق والله والرسول في شق آخر (وَمَنْ يُشاقِقِ اللهَ
الصفحه ٣٣٦ :
وَلَوْ
تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً
كانَ
الصفحه ٣٥٦ :
ما
كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ
تُرِيدُونَ عَرَضَ
الصفحه ٣٥٩ : وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ