الصفحه ٦٣٤ :
قالُوا
لَقَدْ عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُرِيدُ
(٧٩) قالَ
الصفحه ١٦ : ، إذ
الآية مسوقة لبيان «أن المؤمنين الذين شربوا وهم متقون عاملون بالصالحات ليس عليهم
جناح» في مقابل
الصفحه ٨٢ :
وَيَعْلَمُ
ما جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى
ثُمَّ
الصفحه ٢١٣ : آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا قالَ
أَوَلَوْ كُنَّا كارِهِينَ (٨٨) قَدِ
الصفحه ٢٤٩ :
(قالَ رَبِّ اغْفِرْ
لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
الصفحه ٣٣٧ :
وَإِنَّ
اللهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (٤٢)
إِذْ
يُرِيكَهُمُ اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ
الصفحه ٣٣٩ : )
____________________________________
وإنما فعل ذلك
سبحانه ، بأن قلّل كل جانب في نظر الجانب الآخر (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٣٤٨ : يُؤْمِنُونَ (٥٥) الَّذِينَ عاهَدْتَ
مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لا
الصفحه ٣٦٠ :
ما
لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ
فِي الدِّينِ
الصفحه ٤٢٦ : ) وَعَدَ اللهُ
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٤٦٥ : عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٠٩
الصفحه ٤٩١ :
إِنَّ
رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٤٩٤ :
ما
خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥)
إِنَّ
فِي
الصفحه ٥٥٣ : وَأَمْوالاً فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ
الصفحه ٦٠١ : ) حَتَّى إِذا جاءَ
أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ