الصفحه ١٩١ : فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها
____________________________________
[٥٦]
(ادْعُوا رَبَّكُمْ) أيها
الصفحه ٥٨٥ :
وَزِينَتَها
نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ (١٥) أُولئِكَ
الصفحه ٦٦٦ :
قالَ
قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ
يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ
الصفحه ٨٦ :
لِكُلِّ
نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (٦٧) وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي
الصفحه ٣٦١ :
إِلاَّ
تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسادٌ كَبِيرٌ (٧٣) وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٠٨ :
حَتَّى
إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها
جاءَتْها
الصفحه ٦٤٤ :
وَأَخَذَتِ
الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ (٩٤)
كَأَنْ
لَمْ
الصفحه ١١٤ : وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١٠
الصفحه ٢٩٧ :
____________________________________
وعلى هذا فتسمية
هذا الشيء بالأنفال لزيادة الإمام بحصة دون سائر شركائه في الخمس.
(قُلِ) يا رسول الله
الصفحه ٣٥٠ : )
____________________________________
للتوسع في معنى
الشرط ، يعني : ولو كان الاحتمال ضعيفا ، إن لم تدخل نون التأكيد ، وإلّا أفادت
التأكيد في
الصفحه ٣٧٨ :
الَّذِينَ
آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ
أَعْظَمُ
الصفحه ٤٦٦ :
لا
يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٤٦٧ :
وَعْداً
عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ
الصفحه ٥٨٩ :
وَهُمْ
بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ
(١٩) أُولئِكَ
لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٦٠٤ :
وَقالَ
ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
(٤١