الصفحه ٥٥ :
____________________________________
الحجة والبرهان
على بطلان كل شريك؟ والمراد الشريك مطلقا ولو كان واحدا ، وذكر «آلهة» من باب
المورد (قُلْ
الصفحه ٧٩ : (إِنِ الْحُكْمُ) أي ليس الحكم في باب العذاب (إِلَّا لِلَّهِ) فهو وحده (يَقُصُّ الْحَقَ) أي يبيّنه
الصفحه ١٦٧ :
قالَ
اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ
وَمَتاعٌ
الصفحه ٣٢٠ :
الْماكِرِينَ (٣٠)
____________________________________
(لِيُثْبِتُوكَ) أي يقيّدوك ويسبحونك فتثبت في مكة لا
الصفحه ٤٥٨ : تصديقها بالعمل.
وما ورد في بعض
الأخبار : أن المراد بالمؤمنين الأئمة عليهمالسلام (١)
فهو من باب
المصداق
الصفحه ٥٠٣ :
____________________________________
الواضحة ، فكيف
تطلبون مني أن أبدل القرآن.
[١٨] إذن ، لم يبق
أمامي في باب تبديل القرآن إلا أن أخترع قرآنا
الصفحه ٥٥٢ :
وقومه (أَنْ تَبَوَّءا
لِقَوْمِكُما بِمِصْرَ بُيُوتاً) يقال : «تبوأ بيتا» أي اتخذ بيتا ، من باب «با
الصفحه ٣٤٠ : دولتكم ، فإن الريح بمعنى الدولة لغة ، أو هو من باب
التشبيه ، فإن الدولة تشبّه بالريح لهبوبها وسيطرتها على
الصفحه ٣٤٣ : لأن نترك الظاهر
بمجرد أنه يلائم الأمور المادية ، ولو فتح هذا الباب للزم أن نقول بذلك حتى في
القرآن
الصفحه ٣٨٦ : : عدم دخوله ، والمسجد الحرام من باب المورد ، فإن
عليا عليهالسلام أمر بحكم الرسول
الصفحه ٥١٠ : أن
يعمل الإنسان لما يفنى ولا يبقى (إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا) أي شبه الحياة القريبة في سرعة
الصفحه ٤٢٢ : الرحمن ، وسأل الله بعد توبته أن يقتل شهيدا
لا يعلم أحد مكانه ، فقتل يوم اليمامة ولم يوجد له أثر ، ولذا
الصفحه ٤٢٥ : مَدْيَنَ) قوم شعيب عليهالسلام أهلكهم بعذاب يوم الظلة (وَالْمُؤْتَفِكاتِ) من «ائتفك» بمعنى انقلب ، أي
الصفحه ٦٥٠ :
وَأَمَّا
الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ
الصفحه ٥٣٧ :
إِذْ
تُفِيضُونَ فِيهِ وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي