الصفحه ٣٢٨ : يَعُودُوا) إلى كفرهم وأعمالهم ، و «العودة» باعتبار أن كل يوم كفر
جديد ومعصية جديدة (فَقَدْ مَضَتْ
سُنَّتُ
الصفحه ٥٨٨ : افترائه القرآن ونسبته إلى الله سبحانه ،
ولا يخفى أن عبارة «من أظلم» المستعملة في القرآن كثيرا ، يراد بها
الصفحه ٩٠ : (وَأُمِرْنا) أي أمرنا الله وأرشدنا العقل (لِنُسْلِمَ لِرَبِّ
الْعالَمِينَ) في جميع شؤوننا.
[٧٣]
(وَ) أمرنا
الصفحه ٥٩٨ : ) يوم القيامة فيجازيكم بسيئاتكم.
[٣٦]
(أَمْ يَقُولُونَ) أي : بل يقولون ، والظاهر من السياق أنه من تتمة
الصفحه ٣٩٨ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ٤٤٠ :
خالِدِينَ
فِيها ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٨٩)
وَجاءَ
الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ
الصفحه ٦٥١ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ
لَقُضِيَ
الصفحه ٦٧٥ : لئلّا يأتي أحد فجأة فيكشف مؤامرتها على يوسف
، ولفظة «غلقت» من باب التفعيل تدل على كثرة في الأبواب
الصفحه ١١٠ : في الأجسام ، المراد به النافذ
في الأجسام ، والرقيق ، وما أشبه ، بل من باب «خذ الغايات واترك المبادئ
الصفحه ٢٤٧ : ]
(وَلَمَّا سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ) أي سقط البلاء في يدهم ، وهذا من باب التمثيل والتشبيه ،
فإن الإنسان إذا عمل
الصفحه ٤٧٩ : بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ
____________________________________
[١١٩] وبمناسبة
توبة هؤلاء وصفاء باطنهم في
الصفحه ٥٦٦ :
قُلْ
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ
الَّذِينَ تَعْبُدُونَ
الصفحه ٢٩ : بالضرب في الأرض ، وهذا من باب المورد ، وإلا فالمعيار عدم
وجود مسلمين ، وإن كان في الحضر ، فإذا تحملا
الصفحه ٢٥ : الممكن التشريع لو حدث
في زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم شيء ، وهذه المصلحة وهي انسداد باب التشريع حتى
الصفحه ٣٢١ :
فراشي والتحف ببردتي. وكان الفتيان ينظرون من شقوق الباب فيرون في مكان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم شخصا